• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 02 يونيو 2023 على الساعة 20:00

خبير في التنويم الإيحائي: أنا ماشي طبيب وماشي كوتش… أنا كنستف الدماغ ديال بنادم (فيديو)

خبير في التنويم الإيحائي: أنا ماشي طبيب وماشي كوتش… أنا كنستف الدماغ ديال بنادم (فيديو)

“أنا كنستف الدماغ ديال بنادم”، بهذه العبارة البسيطة وصف محمد منجرة، الخبير في التنويم الإيحائي أخصائي في التحول والبرمجة اللغوية العصبية، مهنته ومجال اختصاصه.

وقال الخبير منجرة، خلال استضافته اليوم الجمعة (2 يونيو)، في برنامج “بدون لغة خشب”، على إذاعة “ميد راديو”، “أنا كنستف الدماغ ديال بنادم وكنقاد ليه أفكارو باش يقدر يتحكم فحياتو بشكل أحسن، لأنه مع التقدم فالسن ما كنبقاوش نعرفو شنو مهم وأشنو اللي ماشي مهم، وكنبداو نعيشو البؤس والحزن وما كنكونوش قانعين”.

وأوضح الأخصائي في التحول أنه بالرغم من التطور التكنولوجي الحاصل في العالم، إلا أنه “كاين بزاف ديال الاكتئاب وبزاف ديال البؤس وبزاف ديال الأشياء اللي كتضر الناس”، على حد قوله.

وأشار المتحدث إلى أن معظم سلوكات الشخص تكون ناتجة عن أحداث عاشها في طفولته، قائلا: “فخدمتي أنا كنرجع لهاد الأشياء اللي فالصغر ديال الإنسان، ووصلاتو لهاد الوضعية، واللي كتخليه اليوم يدير شي أشياء هو واعي باللي ما خاصوش يديرها ولكن كيديرها”.

ولفت ضيف “بدون لغة خشب” إلى أن التنويم الإيحائي بدء منذ 250 عاما، مبرزا أن “أحسن الخبراء كانوا أطباء، وتأكدوا باللي أنه فاش كيجلسو مع الإنسان وكيهضرو معه داك الإنسان كيتعالج بسرعة”.

ورفض الخبير في التنويم الإحيائي وصفه بالطبيب، موضحا: “أنا ماشي طبيب وما عنديش علاقة بمهنة الطبيب، ما عندريش الحق نعطي الأدوية وما كنعطيش الأدوية، لأنني ما تكونش فالطب، كاينين أطباء هوما اللي كيديرو هاد الخدمة وأنا كنحترمهم وكنقدرهم”. كما رفض وصفه بـ’الكوتش”، قائلا: “أنا كنشوف باللي بزاف دالناس كيشميو يديرو فورماسيون ديال يومين باش يسميو راسهم كوتش”.

وأضاف المتحدث: “أنا ملي كيجي عندي الإنسان عندو شي حاجة فيه سيئة باغي يغيرها، أنا كنبغي نفهم شنو هي الحاجة اللي فالصغر ديالو شعلات داك السلوك اللي باغي يغيرو، وملي كنرجع للماضي ديالو وكنفهمو كيفاش الإنسان وصل لديك الوضعية كيبدا يتصالح مع نفسو، ملي كيجي عندي الإنسان أنا كنشوف ليه أشنو كاين فاللاوعي ديالو، فالديسك دير ديالو، وهادا الشي كيدار بتقنيات كنقراوها”.