• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 09 أبريل 2017 على الساعة 23:13

حصاد اليوم على الفايس بوك.. عروس قاصر ووزير حقوق الإنسان!!

حصاد اليوم على الفايس بوك.. عروس قاصر ووزير حقوق الإنسان!!

شكلت الحلقة الأولى من الموسم الجديد من برنامج “للا لعروسة”، التي بثت أمس السبت (8 أبريل)، مادة للسخرية على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، خاصة أن الموسم الجديد يعرف مشاركة ثنائي من مواليد سنة 2000.
وكتب أحد النشطاء معلقا على الموضوع: “هل تعلم أننا البلد الوحيد في الكورة الأرضية للي عندنا وزارة حقوق الإنسان، وهل تعلم أيضا أننا فرحانين أو دايرين العرس لقاصر بخبار الدولة أو حنا للي مخلصينو بالضرائب.. زغريتي يانشراح ولاد 2000 معرسين في لالة العروسة”. وأضاف آخر: “عندنا وزير حقوق الإنسان مزوج جوج عيالات، ومابغيتوش تكون عندنا قاصر في لالة لعروسة؟؟ راه من الخيمة خارج مايل”.
وعلقا ناشط آخر ساخر: “بنادم عندو تمنطاشر عام و تزوج ومشا للالة لعروسة وأنا شرفت وباقي مووي كتقوليا لا عطاك شي واحد شيحاجة في الزنقة ما تاكلهاش”. وتابع آخر: “كنت كي نشوف شي بنت عندها 10 سنين وكاتبة لا أستطيع العيش بدونك يا حبيبي، كنت نقول غي التبرهيش ديال البز وكوبي كولي. ولكن كي سمعت بأن عندهم 18 عام ومشاركين في لالاهم العروسة، تراجعت وسحبت كاع المواقف ديالي السابقة، وقلت كان عندها الحق مسكينة مقادراش تعيش بلا به”،
كما أدان عدد من نشطاء الفضاء الأزرق الأحداث الإرهابية التي شهدتها كنيستين في مصر، صباح اليوم الأحد (9 أبريل)، وقال أحدهم: “سواء كنت تصلي في مسجد أو كنيسة، تتناول طعامك في مطعم.. أو تقضي ليلة رأس السنة في ملهى ليلي.. لا فرق.. كل الأماكن صارت مباحة أمام آلة القتل.. دماؤك التي تسيل وروحك التي تزهق ليست سوى وسيلة لقتل الأمان.. لتصبح حياتنا جميعا كلها خوف.. نخشى السفر إلى أي بلد والجلوس في أي مقهى والصلاة في أي مسجد أو كنيسة.. لاننا قد نصبح في اي لحظة ضحايا آلة القتل ونتحول الى مجرد أرقام تتناقلها غرف الاخبار… بينما تتبنى جهة ما العملية وتعلن انتصارها”.
وجاء في تدوينة أخرى: “اللعنة على تجار الدماء باسم الدين أينما كانوا.. الرحمة لشهداء طنطا والاسكندرية”، واعتبرت أخرى أن “كل شيء غالي في هاد العالم الأغبر.. إلا الدم! مؤلم ما يحدث في مصر”.