• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 20 أبريل 2017 على الساعة 20:18

حصاد اليوم على الفايس بوك.. الغاز والسكر والدقيق والإزعاج العلمي!

حصاد اليوم على الفايس بوك.. الغاز والسكر والدقيق والإزعاج العلمي!

أثار إعلان الحكومة الجديدة عزمها مواصلة إصلاح صندوق المقاصة، من خلال رفع الدعم تدريجيا عن المواد المتبقية (الغاز والسكر والدقيق)، موجة تعليقات على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، رغم توضيح الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالشؤون العامة والحكامة بأن “الحكومة لم تحسم بعد في سيناريو هذا الإصلاح، وأن هذا الحسم سيتم “بعد تشاور عميق مع مختلف الفرقاء المعنيين”.
وكتب أحد النشطاء: “أصلا الزيت كتدير الكولسترول، والسكر مضر بالصحة ويتسبب في السكري، وهو والدقيق سموم بيضاء، والغاز خطر وجوده في المنازل”. وأضاف آخر: “رفع الدعم عن الغاز والسكر والدقيق تاهو في إطار المصلحة الوطنية، أنتم صوتوا عليهم وهم يصوطونكم”.
ودون ناشط: “الحكومة سترفع الدعم عن السكر.. لأنها المنتج الرئيسي للسكر في بنادم”. وأردف آخر: “ذنب 34 مليون نسمة يقع على عاتق 1.6 مليون الذين صوتوا لتجار الدين”. وتابع آخر: “الدولة تتجه في المسار الصحيح برفع الدعم على المواد الأساسية.. برافو حكومة بنعرفة باقي مسخنتوش حتى بلاصتكم الله”.
وفي تدوينته قال أحد النشطاء: “بلا ما تبداو تبكيو، واش صوتو عليهم وتصنتو وسكتونا”، وأضاف آخر: “البوطا غادي تولي بميا وعشرين درهم.. بان ليا نقلبوها فاخر ورابوز مع هاد ولاد علي”. وجاء في تدوينة أخرى: “دابا عاد غادي تولي الغابا بحالها بحال الدار ديال بصح.. اللي عندو شي فاس غايقصدها”.
وفي السياق ذاته، دون ناشط آخر: “الحمد لله على نعمة العواد شي فران وكانون في السطاح وداك الغاز عمو بيه يا رباعت التماسيح”، وقال آخر: “التصريح الحكومي لحكومة النيولبيراليون الجدد.. العثماني اللي نتسناو براكتو دخل الحكومة ببلغتو”.
بعض نشطاء الفضاء الأزرق فضلوا الرد على الدكتور زغلول النجار، عضو مؤسس لما يسمى “الهيأة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية”، بعد ما وصف منتقديه من المغاربة الذين لم ترقهم المحاضرات التي ألقاها، نهاية الأسبوع الماضي، في عدد من الجامعات المغربية، بـ”الأشرار” و”حفنة اليسار المغربي”.
وتحت هاشتاغ “#الإزعاج_العلمي”، قال أحد النشطاء: “يالاه جيبو وكبر ليه الشان وملي وليداتك يخدمو عقلهم ويسولوه ويحصل يجي يعايرهم”. وأضاف آخر: “فلما رأى زغلول أنها كحالت، سيئت كمارته، وقال موعدكم السبت، أليس السبت بقريب”. وتابع آخر ساخرا: “داك النهار لعريفي ثم طارق السويدان ومن بعد العفاسي وزغلول النجار، هاد الشباب المغربي ضصر على علماء النايلسات”.
وفي تدوينته قال ناشط آخر: “من حق النجار أن يرد على الانتقادات في حقه، لكن هل كل من عارض فكرة الإعجاز العلمي بالقرآن شرير وملحد؟ ما رده على عدد من كبار علماء المسلمين كرشيد رضا وأمين الخولي ومحمود شلتوت الذي رفضوا فكرة الإعجاز العلمي في القرآن لمبررات كثيرة منها أن العلم متحول والقرآن ثابت والربط بين الاثنين سيدفع نحو استمرار تقديم تأويلات علمية لآيات قرآنية تعاكس التأويلات السابقة، خاصة وأن ذلك قد يجعل مدلول بعض الآيات معاكسا لعلوم متغيرة.. مرة أخرى يثبت بعد نجوم الفضائيات الدينية عدم قدرتهم على الحوار الرصين، مقابل البحث بسرعة عن التخوين والشتم”.