• خلقوا شركات وهمية لاستغلالها في أنشطة مالية مشبوهة.. تفكيك شبكات إجرامية متخصصة في التزوير وتوقيف 15 شخصا في فاس
  • قمة المرأة بالدار البيضاء.. القيادات النسائية في قلب الابتكار والإنصاف والاستدامة لمستقبل إفريقيا
  • الدعم المباشر للسكن.. عدد الطلبات بلغ 128 ألف و528 وعدد المستفدين ناهز 48 ألف
  • برنامج “مصالحة”.. اختتام الدورة الـ16 باستفادة 21 نزيلا وانطلاق الدورة الـ17
  • الوزير برادة: تم تثبيت كاميرات مراقبة تعتمد على الذكاء الاصطناعي بمؤسسات تعليمية ويمكنها التعرف على حالات العنف
عاجل
الجمعة 21 أبريل 2017 على الساعة 21:19

حصاد اليوم على الفايس بوك.. أشرار زغلول النجار!!

حصاد اليوم على الفايس بوك.. أشرار زغلول النجار!!

استأثر موضوع الهجوم الذي شنه الدكتور زغلول النجار، عضو مؤسس لما يسمى “الهيأة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية”، على منتقديه من المغاربة الذين لم ترقهم المحاضرات التي ألقاها، نهاية الأسبوع الماضي، بجزء من النقاشات على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك.
الدكتور زغلول النجار، الذي ينتظر منتقدوه الفيديو المباشر الذي وعد به يوم غد السبت (22 أبريل)، نال نصيبه من تهكم وسخرية نشطاء الفضاء الأزرق، الذين علق أحدهم ردا على هجوم زغلول: “طبعا، فينا أكثر من (حفنة أشرار)، لكن، غالب الظن، لا يوجدون بين الطلبة وداخل مدرجات الجامعات.. نعرف أشرارنا جيدا”. وأضاف آخر: “واش بصح شي متخصص في بول البعير والبيتبول سمانا حفنة من الأشرار المغربية؟”.
وجاء في تدوينة أخرى: “واش حنا فالمغرب ما عندناش فحال زغلول النجار وسيد القمني اللي يمشيو لمصر ينوضوا المواجهات الإيديولوجية بين اليمين واليسار تما.. ولا حنا غير مطرح للهبال القادم من الشرق؟!”، وورد في أخرى: “حتا حنا نرسلوا الفيزازي ولا أبو الجحيم ولا با العلوي ينشطو نخبة الشرق شوية ويلاهيو الوقت ليضحك الاستبداد قليلا على بلادتنا جميعا!”.
وكتب ناشط: “عطا الله الزغاليل والنجارة في المغرب لاش عيطتو ليه؟”، وأضاف آخر: “زغلول زارنا وراح إلى حال سبيله، المصيبة في الزغاليل الذين يعيشون بيننا”، وتابع آخر: “صافي بقا لينا غير زغلول نزيدوه في الحساب”.
وأضاف أحد المدونين: “زغلول النجار حذف كل التعليقات الناقدة له وترك فقط أصحاب جزاك الله خيرا يا شيخ”، وأضاف آخر: “الاسم: زغلول النجار الهواية: حظر الأشرار في الفيس بوك”، وكتب آخر: “الشيخ زغلول النجار آش كتجيك فاطمة النجار، أنا من الأشرار”.