وكالات
قالت الشرطة الجواتيمالية إن حريقا شب، أمس الأربعاء (8 مارس)، في مركز لإيواء المراهقين والأطفال من ضحايا الانتهاكات مخلفا مقتل 21 فتاة على الأقل، بعد أن أضرم شبان النار في المراتب، في أعقاب محاولة ليلية للهرب من المركز المكتظ.
وتجمع حشد من أقارب الضحايا أمام دار “فيرجين دو أسونسيون” في سان خوسيه بينولا على بعد 25 كيلومترا جنوب غربي العاصمة جواتيمالا سيتي مخصص لأطفال تصل أعمارهم إلى 18 عاما، والذي تديره الحكومة.
وذكرت المستشفيات المحلية أن 40 آخرين على الأقل يعالجون من حروق.