أثار إعلان عبد العزيز بوتفليقة ترشيح نفسه لرئاسيات أبريل 2019 في الجزائر، موجة انتقادات كبيرة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الجزائريبن الذين أطلقوا “هاشتاغ” #خلوه_يرتاح، رأفة بالرجل المنهك جسديا.
ونشرت صفحة على الفايس بوك صورا للرئيس الجزائري فوق كرسي متحرك، وأرفقتها بتدوينة جاء فيها: “لو تكلم هذا الرجل بكلمة لقال لكم أنقذوني من إخوتي ومن هذه العصابة، خلوه يرتاح”.
وفي السياق ذاته، كتب مدون جزائري: “هذا عيب واستحمار للشعب، الرجل غير قادر على المشي أو حتى أداء اليمين عن أي ترشح تتحدثون، خلوه يرتاح”.
ومن جهة أخرى، طلب عدد من الجزائريين عبر حساباتهم الشخصية بعدم التصويت على عبد العزيز بوتفليقة، وبالتصويت على أي شخص كان، ومراقبة صناديق الاقتراع لمعرفة النتائج الحقيقية، رافضين رجلا عاجزا في هرم قيادة الدولة الجزائرية.