علي أوحافي
لا زال ناصر بوريطة، الوزير المنتدب لدى وزارة الخارجية والتعاون، في موريتانيا لحل الأزمة الديبلوماسية التي تسبب فيها حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال.
وحسب وكالة “الأخبار” الموريتانية فإن بوريطة التقى، أخيرا، وزير الخارجية والتعاون الموريتاني، إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، الذي قدم له تقريرا عن نشاط معارضين موريتانيين في المغرب.
وأضاف المصدر نفسه أن بوريطة سيتوجه قريبا إلى غامبيا، فيما سينتظر عودة الرئيس محمد ولد عبد العزيز من الزويرات لنقاش مبادرة جديدة في لقضية تعثر تداول السلطة في غامبيا تقودها موريتانيا والمغرب.