• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 24 يناير 2018 على الساعة 15:12

بداو صحاب وسالاو “عديان”.. آش واقع بين رشيد العلالي وهشام مسرار؟ (صور)

بداو صحاب وسالاو “عديان”.. آش واقع بين رشيد العلالي وهشام مسرار؟ (صور)

محمد المبارك

هشام مسرار ورشيد العلالي تعرف عليهم الجمهور المغربي في برنامج “كاميرا النجوم” اللي كانت كديرو القناة الثانية في واحد رمضان، وكانوا كيبانو أصدقاء مقربين، ولكن من بعد كل واحد شد طريقو ودار برنامج ديالو، ومن ديك الساعة بدات حرب خفية بيناتهم. كيفاش؟

بدأ الخصام واضحا في ليلة رأس السنة عندما دعا رشيد العلالي مجموعة من النجوم دفعة واحدة في برنامجه “رشيد شو”، وهي الطريقة نفسها التي يشتغل بها هشام مسرار في برنامجه “كي كنتي وكي وليتي”، لينشر هذا الأخير تدوينة على حسابه الخاص على الفايس بوك: “يالاه سير دير بحالي حتى فهادي”، والتي فهم منها بعض متابعيه أنها رسالة مشفرة إلى رشيد ليرد بمنشور على سناب شات كتب فيه: “وا النقال” .
استمر هذا المسلسل عندما نشر هشام مسرار تدوينة على حسابه على إنستغرام حول عدد المشاهدات، ويشكر فيها متابعيه على وفائهم ويعلن أن برنامجه هو الأكثر متابعة على القناة الثانية، ليعود رشيد وينشر منشورا آخر يعلن فيه أن برنامجه هو الأكثر متابعة.
وتناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات يقولون فيها إن سبب هذه الحرب هو أن رشيد دائما ما يحاول إظهار أنه الافضل بنشر عدد المشاهدات، وأنه يغار من هشام بسبب برنامج “طاكسي 36” اللي غادي يقدمو بوحدو بعدما كانو كيقدموه سابقا بزوج، وكذلك لأنه تختار يقدم برنامج صدمة على قناة mbc1.
في المقابل، كاينين اللي كيشوفو العكس تماما، وكيقولو أن هشام هو اللي كيغير من رشيد، وذلك بسبب الشهرة التي نالها هذا الأخير و استضافته لنجوم ومشاهير لم يستطع هشام، على حد زعمهم، إحضارهم إلى برنامجه، وأن مشاركة رشيد في تنشيط “جزيرة الكنز”، بعدما كان مقررا أن يقدمه هشام بمفرده، قرار لم يعجب هذا الأخير سيما أن إدارة القناة الثانية بررت وجود رشيد في البرنامج بإضافة حس فكاهي.