محمد المبارك
المغاربة ما كتسرطش ليهم الشمتة، خاصة يلا تعاطفو مع شي واحد وطلع كذاب، فما بالك يلت كان هاد الكذاب مثلي جنسيا.
المِثلي هشام المدّاحي، ولد تارودانت، كان بان فالعديد من المواقع والقنوات الإلكترونية، واللي كسب تعاطف ديال الناس حيث اقنعهم بأنه مريض بالسيدا وأنه تعرض للاغتصاب فاش كان صغير من طرف خوه، وحكى المعاناة ديالو اللي خلات كلشي يتعاطف معاه.
هشام زعزع مواقع التواصل الاجتماعي بصور تؤكد أنه غير مصاب بالسيدا حسب تحليلات قام بيها بتركيا على نفقة “صوفيا” المتحول الجنسي اللي كاين عايش في الإمارات، ومن بعد انتقل لتركيا.
السؤال المطروح هو شنو هي علاقة هشام بصوفيا وعلاش تكلفات ليه بالمصاريف، وعلاش مصرة تقول أنها كتعاونو؟ وشنو خلى هشام يكذب على الناس ويمثل كيبكي ويطلب الدعم ودابا عاد يعترف؟
اللي كذب مرة ممكن يكذب جوج وأكثر.