وكالات
نددت إسرائيل، اليوم الأربعاء، بالفيلم المسيء للإسلام، والذي أثار موجة احتجاجات في العالم الإسلامي، أسفرت في ليبيا عن مقتل أربعة أمركيين بينهم السفير، مؤكدة أنه لا علاقة لها به ولا بمخرجه الذي قيل إنه اميركي-إسرائيلي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، ايغال بالمور، لوكالة فرانس برس: “ليست لنا أي علاقة به، إسرائيل لا علاقة لها بهذا الموضوع”، واصفا الفيلم بأنه “تعصب لا يطاق”.
وقلل المتحدث من شأن إمكانية أن يكون مخرج الفيلم يحمل الجنسية الاسرائيلية.
وقال “ماذا يعني لو كان مواطنا (إسرائيليا)؟ لسنا مسؤولين عن ذلك”.