• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 21 نوفمبر 2022 على الساعة 19:30

السفير الأمريكي بعد تقديم أوراق اعتماده: أجريت مناقشة ممتازة مع بوريطة حول تقوية الروابط بين البلدين

السفير الأمريكي بعد تقديم أوراق اعتماده: أجريت مناقشة ممتازة مع بوريطة حول تقوية الروابط بين البلدين

استقبل ناصر بوريطة، اليوم الاثنين (21 نونبر) في الرباط، بونيت تالوار، الذي قدم نسخا من أوراق اعتماده بصفته سفيراً مفوضاً فوق العادة للولايات المتحدة الأمريكية لدى جلالة الملك محمد السادس.

وقال السفير بونيت تالوار، في تغريدة على حسابه على تويتر، عقب استقباله من طرف وزير الخارجية: “شكراً لوزارة الخارجية على ترحيبكم الحار اليوم”.

وأضاف السفير الأمريكي: “لقد أجريت توا مع وزير الخارجية بوريطة مناقشة ممتازة حول كيفية تقوية الروابط القوية بين المغرب والولايات المتحدة”.

وكان سفير واشنطن في الرباط، عبر عن فخره بتولي منصب سفير أمريكا في المغرب، وقال في منشور على حسابه على تويتر، “إنه لشرف كبير لي أن أكون سفير الولايات المتحدة الجديد لدى المملكة المغربية”.

وأضاف السفير الأمريكي: “إنني أتطلع إلى العمل كل يوم على تعزيز شراكتنا مع أحد أقدم أصدقائنا وأول دولة تعترف باستقلال الولايات المتحدة الأمريكية”.

وأدى السفير الأمريكي الجديد بالمغرب، يوم السبت الماضي (5 نونبر)، اليمين، بمقر الخارجية الأمريكية، إيذاناً بحلوله بالمملكة لبدء عمله.

وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اقترح، في مارس الماضي، بونيت تالوار سفيرا فوق العادة ومفوضا لدى المملكة المغربية.

وشغل تالوار مناصب عليا في مجال الأمن القومي والسياسة الخارجية بوزارة الخارجية والبيت الأبيض ومجلس الشيوخ الأميركي.

كما يشغل تالوار منصب كبير مستشاري وزارة الخارجية، فيما شغل سابقاً منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية والعسكرية، والمساعد الخاص للرئيس، ومديرا في مجلس الأمن القومي، وكبير الموظفين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي.

وكان السفير الأمريكي الجديد أحد كبار مستشاري باراك أوباما لشؤون الشرق الأوسط، وساهم في فتح محادثات مع إيران قبل الاتفاق النووي.