تحدث الإعلامي رضوان الرمضاني، عن مستقبل الناخب الوطني وليد الركراكي، بعد النتائج السلبية الأخيرة التي حققها المنتخب الوطني المغربي في كأس أمم إفريقيا بالكوت ديفوار، وكذلك الأداء السيء في المباريات الودية الأخيرة.
ونشر الرمضاني تدوينة على مواقع التواصل الاجتماعي قال فيها: “الحل ماشي هو وليد الرگراگي يمشي. هذا أبسط قرار ممكن يكون، ولكن المشكل ديال المنتخب ما غاديش يتحل. اللي محتاج وليد هو أنه يبعّد من الضغط ديال الجمهور، ويركّز فخدمتو، ويسمع للناس ذوي الاختصاص، والتقنيين ديال بصّح.”
وأشار الرمضاني : “اللي محتاج وليد هو أنه يخرج من الحالة ديال إنكار الواقع اللي كيعيشها هو والمنتخب. كأس العالم ماشي صفحة وتطوات. لا. كأس العالم خلّاتنا ننساو مستوانا الحقيقي، ونحلمو. ماشي من حقنا نهبطو النيفو دابا.”
وأضاف: “ملِّي شي تلميذ كيجيب واحد المعدل كبير فشي مادة صعيبة، وكلشي كيفرح بيه، وكلشي كيبغي يدير راسو كان مساهم فهاد النجاح، ملِّي كيجيب نقطة خايبة فمادة أسهل من الأولى، وكلشي كيتبرّا منو، فخاص حل. وما يمكنش التلميذ يقولينا كل مرة واش نسيتو المعدل اللي جبت فديك الدورة اللي دازت!، وليد حاليا، وربما نكون غالط، ماشي ما قدرش يخرج من روح كاس العالم، إنما ما زال ما ستوعبش المزاجية ديال الجمهور، من نهار جا، وفرّجنا مزيان فالماتشات اللولين، ودار ما دار فكاس العالم، ما فكّرش بزاف بأنه الحالة ديال الحب من طرف الجمهور ممكن تسالي”.
وأكد الإعلامي بإذاعة “ميد راديو”: “النغمة ديال سيير سيييير بنّجاتو، وما توقعش يسمع سيير سييير سيييير فحالك!!! والله يكون فعوانو، إنما ما يقدرش يخرج من هاد الحالة إلا بأنه يبعّد من الضغط، حيث كل ما كثر الضغط غادي يدير أخطاء. هاد الشي ماشي غير فالكرة، أما قضية وليد يمشي ويجي فلان ولا فرتلان كنعاود نقول راه ماشي حل. هاد الدوامة ديما كنلقاو راسنا فيها.”
وأتم الرمضاني حديثه: “نجيبو اللي جبنا، غادي نبداو نقراو شحال كتعطيوه فالشهر، وعلاش كتجيبو البراني يدي فلوسنا، وهادوك ما عندهمش الكبدة على البلاد!!!أنا اللي خالعني فعلا هو أننا نظمو كأس إفريقيا فبلادنا ويجي منتخب من بلاد أخرى ويدي الكاس ويخلينا حالين عينينا، هادي هي النكسة الحقيقية، ولهلا يجعلها توقع،كان 2025 تنظم فالمغرب يبقى فالمغرب، هادي مفروغ منها، واللي باقي خاص هو أنه يكون عندك منتخب مُبهِر، وهادي هي اللي صعيبة! وليد محتاج المساندة والدعم فهاد الوقت، أما الترياب راه ساهل، وديما مغرب”
