• بعد نفاد التذاكر بالكامل.. مباراة المنتخب المغربي وبنين بشبابيك مغلقة
  • تقاداو ليهم.. كابرانات الجزائر يتجنبون استدعاء سفيرهم من لندن
  • حذره من “عواقب وخيمة”.. ترامب يؤكد انتهاء علاقته بإيلون ماسك
  • بسبب كلب.. مصرع 3 أشخاص في حادثة سير على الطريق السيار بالقرب من أزمور
  • لتعزيز التعاون.. السغروشني تجتمع بمدير العمليات بالبنك الدولي بالمغرب ومنطقة المغرب العربي ومديرة برنامج الأجندة الرقمية لـMENA
عاجل
الخميس 05 يوليو 2018 على الساعة 15:35

الجامعة متمسكة بمتابعته.. روسي عند البوليس والمحامية ديالو طالبة السماحة من لقجع

الجامعة متمسكة بمتابعته.. روسي عند البوليس والمحامية ديالو طالبة السماحة من لقجع

جواد الطاهري

دخول الحمام ماشي بحال خروجو يا السي روسي. كيفاش؟

دخلت الشرطة القضائية في الدار البيضاء على خط قضية اللاعب الدولي السابق يوسف روسي، الذي كان اتهم رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع، بالتورط في تهريب الأموال.

صلح ورفض

الشرطة طالبت لاعب الرجاء السابق بأدلة على صحة اتهاماته، التي أوردها في تدوينته على الفايس بوك.

وعلم موقع “كيفاش”، من مصدر مقرب من الملف، أن محامية اللاعب روسي تقدمت بطلب “الصلح”، لكنه لقي رفضا من طرف الجامعة، حيث تمسكت الأخيرة بمتابعة روسي، نظرا لاتهاماته الخطيرة التي وجهها إلى المسؤول الأول عن الجهاز الكروي في المملكة.

وأكد المصدر ذاته أن روسي كان يرفض الاستجابة للاستدعاءات التي توصل به، قبل أن يتم الاستماع إليه اليوم الأربعاء (5 يوليوز)، من قبل الشرطة القضائية.

وخلال الاستماع إليه، يضيف المصدر ذاته، لم يقدم روسي “أي دليل على صحة اتهاماته، وظل يتحدث عن جمعية اللاعبين القدمى”.

التدوينة
مباشرة بعد إعلان الملف الذي سيحتضن شرف تنظيم كأس العالم 2026، خرج الدولي السابق يوسف روسي بتدوينة “صادمة”، لقيت تفاعلا كبيرا.

وجاء في التدوينة: “انتهت مسرحية تنظيم كاس العالم 2026. ودابا خاصنا نطالبوا بفتح تحقيق مع الرئيس ديال الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في غسيل الأموال اللي كيتم في الجامعة. وكذلك اختلاس وتهريب المال العام للأبناك السويسرية بصفتو مدير مكتب الميزانية وزارة المالية والاقتصاد. ومع العلم أن عندي وثائق وأدلة تثبت كل هاد التلاعبات والاختلاسات وتهديد من طرفه هو وشركائه بالقتل إلا تكلمت في هاد الموضوع. ولكن جاء وقت المحاسبة لآي مفسد لي قام بتبديد الأموال اللي الشعب ديالنا أولى بها”.