• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 11 أكتوبر 2020 على الساعة 12:00

الأطباء قلال والصبيطارات ماكافينش.. أرقام صادمة عن المرضى النفسيين في المغرب

الأطباء قلال والصبيطارات ماكافينش.. أرقام صادمة عن المرضى النفسيين في المغرب TO GO WITH AFP STORY BY SIMON MARTELLI A mentally ill man walks in the village of Bouya Omar some 86 kilometres East of Marrakesh on March 20, 2014. The shrine of Bouya Omar has long been visited by people seeking the healing powers of the local saint, but rights activists call it "Morocco's Guantanamo," a torturous detention centre for the mentally ill. AFP PHOTO/FADEL SENNA / AFP PHOTO / FADEL SENNA

البارح 10 اكتوبر، احتفل العالم باليوم العالمي للصحة النفسية.. أش خبار الصحة النفسية عند المغاربة؟

يعاني قطاع الصحة النفسية في المغرب عجزا كبيرا، حيث يوجد حاليا 306 طبيبا نفسيا في القطاعين العام والخاص، و2225 سريرا فقط مخصص للصحة النفسية موزعا على 34 مؤسسة لتقديم العلاجات في الطب النفسي والإدمان، بمعدل 0,7 سرير لكل 100 ألف نسمة، بينما يوصي المعيار العالمي بسرير واحد لكل 10 ألف نسمة.

فؤاد مكوار”، رئيس “الجمعية المغربية للدعم والربط وتأهيل عائلات المصابين لأمراض نفسية، الذي قدم هذه المعطيات، أوضح أن محور الدار البيضاء-القنيطرة يستحوذ على حصة الأسد (60 في المائة للدار البيضاء وحدها).

وبخصوص الأدوية، اعتبر رئيس جمعية (أمالي) أن ميزانية 90 مليون درهم المخصصة للأدوية النفسية تبقى غير كافية مع غياب الأدوية من الجيل الجديد.

وأكد مكوار أن 26,5 في المائة من المغاربة يعانون من اضطرابات اكتئابية، و9 في المائة من اضطرابات القلق، و5,6 في المائة من اختلال ذهني، و1 في المائة من انفصام الشخصية، و2 في المائة من التعاطي المفرط للكحول، و1,4 في المائة من الإدمان على الكحول، بحسب أرقام البحث الوطني حول انتشار الاضطرابات النفسية والسلوكات الإدمانية في المغرب، الذي أنجزته وزارة الصحة سنة 2007 بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.