• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 03 مارس 2015 على الساعة 17:58

اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب.. صحافية ضمن المتوجين

اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب.. صحافية ضمن المتوجين

اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب.. صحافية ضمن المتوجين

فرح الباز

أعلنت لجان القراءة السبع لـ”جائزة اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب”، في دورتها العاشرة 2014، عن الأسماء والنصوص الفائزة في الأصناف السبعة المتبارى فيها، الرواية والشعر والقصة القصيرة والمسرحية والنقد الأدبي والسيناريو وأدب الطفل.
ويتعلق الأمر، حسب بلاغ لاتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب، بالكاتب سعيد زربيع عن روايته “أوزيواليت” في صنف الرواية، وعمر الأزمي عن مجموعته الشعرية “العهد اللذيذ”، مناصفة مع لطيفة أولمودن عن مجموعتها الشعرية بالأمازيغية “فاد نوامان” (عطش الخريف) في صنف الشعر، ومراد المساري عن مجموعته القصصية “أنا لست لك”، مناصفة مع الزميلة الصحافية كريمة حداد عن مجموعتها القصصية “نزف آخر الحلم” في صنف القصة القصيرة، وعادل الضرسي عن مسرحيته “البندقية والذئاب” في صنف المسرحية.
أما في صنف الدراسات الأدبية، فقد فاز عادل أيت أزغاع عن دراسته “رؤية الضحك في تجربة قصة حياتي لشارلي شابلن”، وفي صنف السيناريو معاد محال عن نص “نصف إنسان”، وزهير قاسمي، عن نص “بستان العم صاد” عن صنف كتابة الأطفال، ونوهت اللجنة بدراسة عادل القريب “التناص في سؤال”.
وأكد بلاغ اتحاد كتاب المغرب للأدباء والشعراء حرص المكتب التنفيذي على تطوير أشغال لجان الدورة العاشرة، “درءا لكل شائبة، قد تمس بسمعتها وبشفافية ومصداقية عملها”، وأنه تم اعتماد تقنية حجب أسماء المترشحين من نصوصهم المقدمة للجائزة، وكذا اعتماد تقارير سرية، تم الكشف عن فحواها، والتداول في شأنها، في الاجتماع العام للجان، وانتداب الاتحاد لملاحظين اثنين ( وهما الشاعر والإعلامي محمد بشكار والكاتب المسرحي والإعلامي الحسين الشعبي)، ضمانا لمصداقية نتائج الجائزة عبر تتبعهما لأشغال اللجان، وتقديم تقرير عن سير عملها، والإعلان عن نتائج الدورة، كما استعان الاتحاد بأحمد عصيد من خارج لجان الجائزة، لقراءة وانتقاء النصوص المكتوبة باللغة الأمازيغية.
وخلص اجتماع لجان الجائزة إلى إقرار بعض التوصيات واعتمادها في الدورات المقبلة للجائزة، وخصوصا فيما يتعلق بإضافة صنف جديد إلى فروع الجائزة، هو “الإبداع الأمازيغي”، بغاية اكتشاف المواهب الشابة، في مجال الأدب الأمازيغي، وحفز الأدباء الشباب على الكتابة والعطاء وإثراء هذا النوع من الإبداع الوطني.