• إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
  • أسماء لمنور: بغيت ولدي يكون محترم مللي يكبر… وكنحس براسي مقصرة معاه
  • سعد لمجرد: غادي ندير أغنية راب… ومازال غيثة ما حاملاش دعيو معانا
  • بسبب تعليق الرحلات الجوية.. سعد لمجرد يعلن تأجيل حفله في مصر
  • لأول مرة في تاريخه.. 4 أعمال كوميدية مرشحة للفوز بجوائز في مهرجان مكناس للدراما التلفزية
عاجل
السبت 08 يناير 2022 على الساعة 16:00

ابن كيران: بعد إعفائي فضلت يكون العثماني رئيس الحكومة لأنني تخوفت من الرميد لأنه مرة مرة كيفيض

ابن كيران: بعد إعفائي فضلت يكون العثماني رئيس الحكومة لأنني تخوفت من الرميد لأنه مرة مرة كيفيض

كشف رئيس الحكومة السابق والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله ابن كيران، بعض الكواليس التي رافقت إعفائه من منصب رئاسة الحكومة.
وأرضح ابن كيران في كلمة خلال لقاء مع الكتاب الإقلميين والجهويين للحزب، إنه قبل تعيين شخص آخر من الحزب بعد إعفاءه، خوفا من تولي الأمين العام السابق لحزب الأصالة والمعاصرة، إلياس العماري، لهذا المنصب.
وقال ابن كيران: “خفت أن تمرر رئاسة الحكومة للأصالة والمعاصرة، وأن نجد نفسنا مع رئيس حكومة كإلياس العمري ولا شي مخلوق من مخلوقات الله من هذا القبيل”.

وأشار الأمين العام لحزب “المصباح”، إلى أنه خاف على حزبه وكافة الأحزاب، قائلا “إنه فضل أن يتولى المنصب شخص من العدالة والتنمية”.

وتابع ابن كيران: “هضر معايا سيدنا وقالي بغيت نحترم التراتبية ديالكم فالحزب، خاصة أنه كان مرشح شحال من أخ، كان مرشح السي الرميد والسي العثماني، والسي الرميد من رجالات الحزب رغم خلافاتنا ولكن وقف معايا وقفات محترمة ملي كنت رئيس الحكومة”.

وأضاف الأمين العام للبيجيدي: “أنا فضلت السي العثماني، وخا سيدنا ما شاورنيش فهاد القضية، ولكن فضلتو لأنه تخوفت من السي الرميد لأنه مرة مرة كيفيض وداك الفيضة خوفاتني، وقلت بعدا السي العثماني هو كيسلك ومشات الأمور”.

وقال ابن كيران: “السي العثماني ما جاش لرئاسة الحكومة لأنه كولس ولا شي حاجة، جا لأنه أنا ما بقيتش باغي نكون رئيس حكومة، وخا عيني سيدنا وقع بلوكاج… ودازت ديك خمس سنين تكرفصنا فيها بالمعقول”.

وعاتب المتحدث، العثماني، والذي قبل بعد توليه رئاسة الحكومة، إدخال الاتحاد الاشتراكي إلى حكومته، قائلا “لم أكن أتوقع أن الاتحاد الاشتراكي سيفرض على الحكومة… لم أكن أنتظر ذلك نهائيا… في هذا الأمر كنت مغفلا، وربما لا أزال كذلك”.