كشفت دراسة حديثة أن تفشي داء إيبولا في سيراليون وغينيا وليبيريا في عام 2014 كلف اقتصادات هذه الدول نحو 53 مليار دولار.
وتتوخى هذه الدراسة الوقوف على الانعكاسات الاقتصادية المباشرة والانعكاسات الاجتماعية غير المباشرة لتفشي هذا المرض الذي يعتبر الأسوأ من نوعه في العالم.
واستمر تفشي المرض من عام 2013 وحتى 2016 وقتل 11 ألفا و300 شخص على الأقل، وهو أكبر عدد من القتلى يسقط في كل حالات التفشي السابقة لداء إيبولا مجتمعة.
وكانت الأغلبية الساحقة لحالات الإصابة بالداء في غينيا وليبيريا وسيراليون.