• الكاف.. عبد الله وزان أفضل لاعب في مواجهة المغرب وتنزانيا
  • كرة القدم.. المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة يتأهل إلى مونديال الفتيان (فيديو)
  • بهدفين نظيفين.. تأهل مستحق لاتحاد تواركة إلى ربع نهائي كأس العرش
  • بعد وعكة صحية مُفاجئة.. نقل شيخ الطريقة القادرية البودشيشية إلى المستشفى العسكري
  • كأس العرش.. سطاد المغربي إلى ربع النهائي على حساب يوسفية برشيد
عاجل
الثلاثاء 02 مايو 2023 على الساعة 15:00

أقل خطورة من سابقاتها.. خبير صحي يوضح بشأن الموجة الجديدة لكورونا

أقل خطورة من سابقاتها.. خبير صحي يوضح بشأن الموجة الجديدة لكورونا

عاد مستوى انتشار فيروس كورونا ليرتفع في المغرب، في موجة جديدة يقيمها الخبراء الصحيون على أنها أقل ضراوة من سابقاتها.
مويجة جديدة
وفي تصريح لموقع “كيفاش”، أوضح الطيب حمضي، الطبيب الباحث في السياسات والنظم الصحي، أنه “كاين ارتفاع في الحالات وحنا كأطباء ومهنيين في الميدان حاسين منذ 3 أسابيع بظهور حالات لأعراض مرتبطة بكوفيد واخا الناس ما بقاوش كيديرو التحاليل “.
وتابع الخبير الصحي، في السياق ذاته: “نحن أمام مويجة جديدة لفيروس كورونا”، مبرزا أن “الجائحة تتطور عبر موجات حيث تتراجع قوة الفيروس مع توالي الموجات بفعل اكتساب المناعة عن طريق المرض والتلقيح”.
وفي المغرب، يضيف حمضي، عندنا مناعة سكانية من اللقاحات والإصابات السابقة، وبالتالي المويجة الجديدة اللي المدة ديالها ما كتكونش طويلة والفتك فيها قليل، لا تستدعي القلق”.
وشدد الطيب حمضي، على أنه “ليس هناك أي قلق من أزمة صحية”، مبرزا أن هذه الموجة الوبائية هي نتيجة لانتشار متحورات أوميكرون”.

أقل ضراوة
وكان معاد المرابط منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، قد أعلن عن موجة جديدة من فيروس كورونا بالمغرب، موضحا أنها ستكون أقل ضراوة من سابقاتها.
وكشف المرابط، في تدوينة سابقة على حسابه في منصة “لينكد اين”، أن بلادنا تعرف للأسبوع الثاني على التوالي ارتفاعا لعدد الحالات الجديدة لكوفيد-19 وذلك بعد فترة بينية خامسة امتدت 3 أشهر”.

وأوضح منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أنه بالتزامن مع هذه الأيام المباركة نذكر أنه لحد الآن لم يظهر أي متحور أو متحور فرعي أكثر ضراوة ممن سبقهم، و أن الوضع الوبائي سيتميز بمويجة جديدة لكنها ستكون أقل ضراوة و أقل فتكا.
هذا ودعا المسؤول في وزارة الصحة، إلى أن يكون هدف الجميع هو حماية أهلنا و ذوينا من المسنين أو المصابين بأمراض مزمنة. فمن كان مريضا، عليه أن يلزم بيته و يتبع علاجه و لا يعرض أهله للإصابة.