• تقاداو ليهم.. كابرانات الجزائر يتجنبون استدعاء سفيرهم من لندن
  • حذره من “عواقب وخيمة”.. ترامب يؤكد انتهاء علاقته بإيلون ماسك
  • بسبب كلب.. مصرع 3 أشخاص في حادثة سير على الطريق السيار بالقرب من أزمور
  • لتعزيز التعاون.. السغروشني تجتمع بمدير العمليات بالبنك الدولي بالمغرب ومنطقة المغرب العربي ومديرة برنامج الأجندة الرقمية لـMENA
  • أكثر من 42 ألف مغربي.. المغاربة يتصدرون قائمة الحاصلين على الجنسية الإسبانية في 2024
عاجل
الأربعاء 04 مارس 2020 على الساعة 13:00

58 مدينة و29 ألف مشارك.. بوسعيد يقدم الحصيلة المرحلية لـ”100 يوم 100 مدينة”

58 مدينة و29 ألف مشارك.. بوسعيد يقدم الحصيلة المرحلية لـ”100 يوم 100 مدينة”

كشف محمد بوسعيد، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني، أن البرنامج “100 يوم 100 مدينة”، الذي أطلقه الحزب في نونبر الماضي، زار إلى حدود اليوم، 58 مدينة مغربية، وعرف مشاركة 23 ألف مشارك.

وقال بوسعيد، في ندوة صحافية عقدها الحزب صباح اليوم الأربعاء (4 مارس)، في مقره الجهوي في الدار البيضاء، لتقديم الحصيلة الأولية لبرنامج “100 يوم 100 مدينة”، أن الحزب حوالي 400 إلى 600 لقاء “وما كانش إقصاء كاع اللي بغا يشارك، واللقاءات كانت على شكل موائد مستديرة، كتكون فكل مجموعة 10 أشخاص، وكيكون النقاش من تأطير 2 أعضاء من المكتب السياسي”.

وأضاف المتحدث: “نجاح البرنامج هو نجاح جماعي، ومنسقي الحزب عندهم دور أساسي في إنجاح البرنامج”، مذكر بأن هدف البرنامج هو فتح حوار عمومي وخلق فضاء للنقاش العمومي بهدف إدماج المواطن، إضافة إلى تعزيز الثقة عبر الإنصات واقتراح الحلول”.

وقال الوزير السابق: “ركزنا على الإنصات دون توجيه النقاش، النقاش جا من طرف المواطنين، هوما اللي كيحددو النقاط اللي بغاو يهضرو عليها والحلول اللي كيشوفو أنها ملائمة”.

هذه اللقاءات التواصيلة، يضيف عضو المكتب السياسي لحزب الحمامة، تمت في 58 مدينة، وحضرها 29000 شخصا، “بغينا نوصلو لأكثر من 50 ألف مشارك في نهاية البرنامج فـ15 يونيو المقبل”، مشيرا إلى أن هذه اللقاءات “ستستمر بشكل عادي كل نهاية أسبوع”، على حد قوله.

وقال بوسعيد: “هناك إقبال كبير للمواطن، حسينا أن المواطنين متعطشين للكلام وللنقاش، وكيفما كان مستواهم الثقافي، الناس بغات تتكلم وعندهم أفكار، وإيلا هوما ساكتين ملي كتعطاهم فرصة كيهضرو وكيقولو داك الشي اللي ضارهم”، مضيفا “عدد منهم غير راض على الوضع في مدينتهم، الناس منخرطين فالتغيير ولكن غير راضين على الوضع الحالي، وما كيهضروش غير على المشاكل كيقترحو الحلول”.