كشف وزير الخارجية الإسباني خوسي مانويل ألباريس أنه ينوي توطيد العلاقات مع المغرب وتنجب أزمات جديدة، داعيا إلى السرية والتكتم.
وحسب وكالة “أوروبا بريس”، فإن رئيس الدبلوماسية الإسبانية، شدد أمس الجمعة (30 يوليوز)، أمام المتحدثين الرسميين باسم المجموعات البرلمانية، على ضرورة بناء العلاقات مع المغرب، بعد أزمة ماي الماضي.
وأضاف المصدر ذاته أن الوزير لم يكشف عن أية تفاصيل حول الخطوات التي قد تتخذها وزارته، داعيا إلى “التكتم والسرية”.
كما أوضح أنه “إذا كان هذا هو المفتاح بشكل عام في الدبلوماسية، فهو أكثر عندما يتعلق الأمر بجار الجنوبي، الذي ينوي معه توطيد العلاقات وتجنب الأزمات الجديدة”.