• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
السبت 14 نوفمبر 2020 على الساعة 17:30

هاهوما غيديرو بحالنا.. أمريكا تلقح خطوطها الأمامية ضد كورونا شهر دجنبر (فيديو)

هاهوما غيديرو بحالنا.. أمريكا تلقح خطوطها الأمامية ضد كورونا شهر دجنبر (فيديو)

يبدو أن القرار الاستباقي والاستشرافي الذي اتخذه المغرب، المتعلق باطلاق حملة وطنية واسعة للتلقيح ضد كورونا، والتي ستنطلق بعد أسابيع، ستحذو حذوه العديد من الدول، وآخرها الولايات المتحدة الأمريكية.

فبدوره أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الجمعة (13 نونبر)، عن انطلاق التلقيح ضد “كوفيد 19” شهر دجنبر، باستهداف الخطوط الأمامية والمسنين.

قرار ترامب يأكد أن قرارات وخطط الدولة المغربية تنسجم تماما مع الأجندة الزمنية لكبريات الدول، والهادفة إلى القضاء على الفيروس الذي زعزع اقتاصدها وأمن مجتمعها.

واختار كل من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا، ودول أخرى، شهر دجنبر موعد بداية أولى مراحل حملات التلقيح، باستهداف المسنين والمصابين بالأمراض المزمنة إضافة إلى الخطوط الأمامية، المتمثلة في الأطباء والجيش ورجال الأمن ورجال التعليم وغيرهم.

وإن اختلفت المختبرات المنتجة للقاح، بين أمريكية الصنع (4) والصينية الصنع (4)، فالهدف الرئيسي هو كبح اجتياح الفيروس القاتل، دون الحاجة إلى الدخول في موجات أخرى من العدوى، أو فرض المزيد من القيود على تحرك المواطنين، ومن بين ذلك فرض الحجر الصحي الشامل المدمر للاقتصاد.

وكان العالم منصف السلاوي، مسؤول تطوير لقاح كورونا في أمريكا، حدد، أمس الجمعة، أجندة التلقيح في الولايات المتخدة الأمريكية.

 وقال إنه “من المنتظر أن تبدأ أولى حملات التلقيح في شهر دجنبر المقبل… ونخطط على أن نمتلك الكمية الكافية من الجرعات لتطعيم حوالي 20 مليون شخص في دجنبر، ثم ما بين 25 إلى 30 مليون فرد آخرين في وقت لاحق، وابتداء من فبراير أو مارس، إن استطاعت لقاحات أخرى الحصول على الموافقة، فيمكن أن نطعم عددا أكبر من الأمريكيين”.