• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 23 سبتمبر 2022 على الساعة 18:00

ميراوي: اللغة الفرنسية راه ماشي ديال فرنسا علاش نحيدوها؟ والجامعة خاص ترجع ليها الهيبة ديالها

ميراوي: اللغة الفرنسية راه ماشي ديال فرنسا علاش نحيدوها؟ والجامعة خاص ترجع ليها الهيبة ديالها

رفض وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، الدعوات المنادية بإحداث قطيعة مع اللغة الفرنسية في التعليم وتعويضها باللغة الانجليزية، مشددا على صرورة استعادة الجامعة المغربية لهيبتها.

وقال ميراوي، خلال استضافته اليوم الجمعة (23 شتنبر)، في برنامج “بدون لغة خشب”، على إذاعة “ميد راديو”، “ما عنديش مشكل مع قضية اللغات، ولكن ما خاصناش نبقاو نسيسو هاد الأمور ديال اللغات، والجامعات المغربية فيها جميع اللغات، علاش أنحيد الفرنسية؟، غنزيد الإنجليزية باش تكون العربية والفرنسية والإنجليزية”.

الاختيار للطلبة

وأضاف الوزير: “اللغة الفرنسية راه ماشي ديال فرنسا، علاش تحيد؟ هي لغة بحال اللغات كاملين، وحنا مشينا فمسار نزيدو الإنجليزية”، مشيرا في هذا السياق إلى أن الموسم الجامعي الحالي (2022-2023) سيعرف إطلاق مسالك جديدة باللغة الإنجليزية لدعم التميز الأكاديمي، ويتعلق الأمر بـ10 إجازات جديدة، و7 ماسترات ودكتوراه في الطب باللغة الإنجليزية 100 في المائة.

وقال المسؤول الحكومي: “نخليو الاختيار للطالبة من ورى الباك، هوما يختارو باش من لغة بغاو يقراو، راه ما كان حتى مسلك بالانجليزية فالطب، ولكن كاين دابا، حنا بغينا ننوعو اللغات فالجامعات، لأنه شفنا طلبة بزاف منهم كيقراو بالإنجليزية أكثر من الفرنسية”.

هيبة الجامعة المغربية

وفي تعليقها على الأزمات التي يشهدها قطاعها التعليم العالي، والانتقادات المتكررة التي يتعرض لها، قال ميراوي: “الشجرة المثمرة هي التي ترمى بالحجارة، واللي ساهل هو ما تخدمش وتدير الخاطر والوزيعة، يعني كل واحد شاد بلاصة يبقى فيها”.

وشدد الوزير على أنه من الضروري أن تستعيد “الجامعة المغربية هيبتها، والثقة ديال المواطنين خاص ترجع، وغترجع بالرؤية ديال المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والرؤية ديال النموذج التنموي، أنا كنطبق غير هاد الشي، وأنا كان ليا الشرف أنني كنت من أعضاء لجنة صياغة النموذج التنموي”.