• “السطو على عقارات مخصصة لبناء مرافق عمومية في آيت ملول” يصل إلى البرلمان.. مطالب للفتيت والمنصوري بالتدخل
  • فاجعة انهيار بناية في فاس.. ارتفاع حصيلة الوفيات
  • في أفق اقتراح حلول “منصفة وممكنة” للقضايا المطروحة.. أخنوش يدعو الوزراء إلى تفعيل الحوارات القطاعية
  • بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.. أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر
  • نواكشوط.. الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي
عاجل
الثلاثاء 27 يونيو 2023 على الساعة 17:00

مهن كتبان قبل العيد وكتغبر موراه.. العيد الكبير يحارب البطالة! (صور)

مهن كتبان قبل العيد وكتغبر موراه.. العيد الكبير يحارب البطالة! (صور)

العيد الكبير كيحارب البطالة، وبحال كل عام كاين شي مهن اللي كيبانو قبل العيد وكيساليو موراه. كيفاش؟

فندق الخروف
مع اقتراب كل عيد أضحى، يتكلف بعض الشباب في الأحياء، خاصة الشعبية، بنصب خيمات خشبية يطلق عليها اسم “فندق الخروف”، يستقبلون فيها خرفان الأسر التي لا تجد مكانا آمنا تأوي فيه أضاحيها مقابل مبلغ مالي قيمته 20 أو 25 درهم لليلة الواحدة.

الفاخر والجلبانة
بيع الفاخر والجلبانة، مهنة أيضا تظهر أياما قبل عيد الأضحى، حيث يحترف الكثير من الشباب بيع الفحم “الفاخر”، في الأحياء والأسواق الشعبية، خاصة وأنه يصبح من المواد الأكثر مبيعا أيام العيد.
وإلى جانب الفاخر، يبيع هؤلاء الشباب العلف أو الجلبانة، وهي كلأ يقدم إلى الأضحية عندما يستقدمها صاحبها إلى البيت بعد شرائها.

الحمالة ومالين القنب
أصحاب “الهوندات” و”التريبورتور” وحتى العربات المجرورة، يروجون الحركة جيدا خلال عيد الأضحى، وذلك بتواجدهم في الأسواق الخاصة ببيع المواشي “الرحبة”، ومساعدة المواطنين من أجل إيصال الأضاحي إلى منازلهم بعد شرائها.
كما يجوب عدد من الفتيان الأسواق لبيع قطع من الحبال وأكياس بلاستيكية.

الشناقة
يستغل البعض الأيام التي تسبق عيد الأضحى منتشرين في أسواق الأغنام، يشترون أكباشا بأثمنة معينة، ثم يعيدون بيعها بسعر أعلى، هؤلاء يسمون الشناقة، ومهنتهم هاته غالبا ما تجعل أثمان الأضاحي مرتفعة.

المضاية
قبل حلول عيد الأضحى ثلاثة أيام، تعرف حرفة شحذ السكاكين أو “تمضية الجناوة” وباقي الآلات والأدوات المعدة لذبح الأضاحي، رواجا كبيرا.

الكزارة
وفي صباح يوم العيد، يرتدي عدد من الشباب الذي يجيدون ذبح الأضاحي وزرات بيضاء ويمتهنون الجزارة عن طريق ذبح الأضاحي وسلخها مقابل مبلغ مادي.

مالين الجلود والتشواط
بعد عملية الذبح والسلخ، يتكلف شباب آخرون بشي رؤوس الأضاحي وسط ساحة الحي مقابل دراهم معدودات، ومنهم من يلجأ إلى تجميع جلود الأضاحي وبيعها.