• خلقوا شركات وهمية لاستغلالها في أنشطة مالية مشبوهة.. تفكيك شبكات إجرامية متخصصة في التزوير وتوقيف 15 شخصا في فاس
  • قمة المرأة بالدار البيضاء.. القيادات النسائية في قلب الابتكار والإنصاف والاستدامة لمستقبل إفريقيا
  • الدعم المباشر للسكن.. عدد الطلبات بلغ 128 ألف و528 وعدد المستفدين ناهز 48 ألف
  • برنامج “مصالحة”.. اختتام الدورة الـ16 باستفادة 21 نزيلا وانطلاق الدورة الـ17
  • الوزير برادة: تم تثبيت كاميرات مراقبة تعتمد على الذكاء الاصطناعي بمؤسسات تعليمية ويمكنها التعرف على حالات العنف
عاجل
الخميس 20 أبريل 2023 على الساعة 14:02

ما بقى والو فرمضان.. إمتا غترجع الساعة الإضافية؟

ما بقى والو فرمضان.. إمتا غترجع الساعة الإضافية؟

يرتقب أن تعود المملكة، مجددا، إلى توقيت غرينتش +1، بحلول الساعات الأولى من يوم الأحد المقبل (23 أبريل).

وعلى المغاربة إضافة ستين دقيقة إلى توقيت هواتفهم أو وساعاتهم اليدوية أو الحائطية.

وطيلة شهر رمضان الذي سيودعنا بعد 3 أو 4 أيام، عمل المغرب بتوقيت غرينيتش، ابتداء من يوم الأحد 19 مارس.

وأعلنت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، في بلاغ لها اليوم الخميس (20 أبريل)، أنه سيتم الرجوع إلى العمل بالساعة القانونية للمملكة (GMT+1) ، وذلك بإضافة ستين دقيقة (60) عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 23 أبريل 2023.
وأوضحت الوزارة، أن الرجوع إلى العمل بهذا التوقيت يأتي طبقا لمقتضيات المادة الثانية من المرسوم رقم 2.18.855 الصادر في 16 صفر 1440 (26 أكتوبر 2018) المتعلق بالساعة القانونية.

ويتجدد الجدل سنويا حول جدوى اعتماد الساعة الإضافية، حيث تتعالى الأصوات لإلغاء الإجراء الذي تدافع الحكومة عن نجاعته في توفير الطاقة.

وفي جلسة عمومية سابقة بمجلس المستشارين، دافعت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، عن اعتماد المغرب لتوقيت (غرينيتش +1)، مستعرضه إيجابيات هذا التوقيت على الاقتصاد الوطني.

وذكرت مزور، بأن الحكومة قد اعتمدت توقيت (غرينتش + 1) رسمياً بالمغرب في أكتوبر 2018، بعد دراسة شملت مجالات الطاقة والصحة والنقل والآثار الاقتصادي لهذه الساعة، مضيفة أن “هذه الدراسة بينات أن هاد التوقيت كيسمح بتوفير قدر مهم من الطاقة اللي عندها أهمية كبيرة فهاد التداعيات الدولية، لأن هاد التوقيت كيمكن من خفض إنبعاثات غاز الكربون”.

وكان مصطفى بايتاس، أكد في تصريح سابق على أن “جدل الساعة الإضافية مطروح على طاولة الحكومة”، مبرزا أنه “حينما تتاح الإمكانية ستقرر الحكومة العودة إلى السّاعة الرسمية”.