• ميريام فارس: أول حاجة درتها فاش جيت للمغرب كليت الكسكس والقفطان المغربي عظيم (فيديو)
  • بين الجيش المغربي ونظيره الفرنسي.. كلميم تحتضن التمرين الجوي المشترك “ماراثون 25” (صور)
  • رسميا.. تقديم مشروع قانون إلى الكونغرس الأمريكي لتصنيف “البوليساريو” منظمة إرهابية
  • الدورة الـ8 للجنة الوطنية للاستثمارات.. المصادقة على 47 مشروعا بقيمة إجمالية تناهز 51 مليار درهم
  • بالصور من عمالة أكادير إداوتنان.. السلطات المحلية تشرع في عملية إحصاء القطيع
عاجل
الإثنين 09 سبتمبر 2024 على الساعة 13:00

“ماركا” الإسبانية عن أوناحي: اللاعب اللي أبهر إنريكي مات ليه الحوت

“ماركا” الإسبانية عن أوناحي: اللاعب اللي أبهر إنريكي مات ليه الحوت

خصصت صحيفة “ماركا” الإسبانية، تقريرا عن الدولي المغربي عز الدين أوناحي، عنونته بـ”السقوط إلى الهاوية للاعب رقم 8 الذي أغرم به لويس إنريكي”.

وقالت “ماركا” في تقريرها، إن اللاعب الذي أغرم به لويس إنريكي في مونديال قطر غادر مارسيليا من الباب الخلفي، مذكرة بتصريح المدرب الإسباني السابق، الذي قال فيه “فوجئت باللاعب رقم 8 للمنتخب المغربي، يا إلهي من أين أتى هذا الرجل؟ لقد كان يلعب بطريقة مدهشة، لم يتوقف عن الركض ويبدو أنه منهك الآن، تحدثت عنه مع الطاقم الفني، فقد فاجأني بمستواه الرائع”.

وأوضحت الصحيفة إلى أنه بعد أدائه اللافت في كأس العالم قطر 2022، كان أوناحي محط أنظار أندية كبيرة مثل برشلونة، قبل أن ينتقل من إنجيه إلى أولمبيك مارسيليا، مقابل 8 ملايين يورو.

وتابعت “ماركا” أن أوناحي لم يحقق النجاح المنتظر منه مع النادي الفرنسي، إذ سجل 3 أهداف وصنع تمرية حاسمة واحدة فقط في 44 مباراة.

ومع تولي روبرتو دي زيربي تدريب أولمبيك مارسيليا، أخبر أوناحي بأنه لا يوجد ضمن مخططاته، ما دفعه للبعث عن ناد جديد، قبل أن ينتهي به المطاف في صفوف باناثينايكوس اليوناني على سبيل الإعارة مع وجود خيار الشراء بقيمة 11.5 ملايين يورو.

وقال أوناحي في تصريحات أبرزها الموقع الإلكتروني لصحيفة “ماركا” الإسبانية: “سوق الانتقالات كانت مُعقدة حقًا بالنسبة إليَّ.. لقد مررت ببعض الأوقات الصعبة، لكن هذه الوضعية جعلتني أنمو. أنا لا أرغب في ارتكاب بعض الأخطاء، كما حدث سلفًا”.

وأضاف أوناحي: “أنا لاعب يعمل بقلبه.. يجب أن أشعر بالحب. الموسم الماضي كان صعبًا بالنسبة إليَّ؛ حيث تعرضت لإصابة، وتأثرت ببعض المشكلات الشخصية خارج كرة القدم. لم أقوم بما يكفي من العمل الجاد، وأنا أتقبل ذلك. الآن، لديَّ عقلية جديدة، وقد كنت في حاجة إلى نادٍ يساعدني في التركيز على كرة القدم مرة أخرى”.