• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الثلاثاء 14 فبراير 2023 على الساعة 15:00

مؤامرة “بيغاسوس”.. البرلمان الأوروبي يرفض شهادة خبير معلوماتي أمريكي تبرئ المغرب

مؤامرة “بيغاسوس”.. البرلمان الأوروبي يرفض شهادة خبير معلوماتي أمريكي تبرئ المغرب

استغرب الخبير المعلوماتي الأمريكي، جوناثان سكوت، رفض البرلمان الأوروبي قبول شهادته التي تبرئ المغرب من تهم تجسس مزعومة على هواتف صحفيين وشخصيات مغربية وأجنبية.

تقارير منحازة

وكشف سكوت، في تغريدات على منصة “تويتر”، أنه راسل البرلمان الأوروبي للإدلاء بشهادة تفند ادعاءات تقرير منظمتي “أمنستي” و “سيتيزن لاب” بخصوص تجسس المغرب على هاتف الصحفي عمر الراضي، إلا أن البرلمان الأوروبي رفض طلبه.

وفضح الخبير المعلوماتي الأمريكي، انحياز تقارير النظمتين غير الحكوميتين وتلاعبهما بالمعطيات التقنية بشكل يدين المغرب في هذه المؤامرة، لتأكيد شبهة التجسس السيبراني.

وأوضح الخبير الأمريكي جوناثان سكوت، أن “أمنستي نشرت معطيات كاذبة ومزورة بشأن التجسس المزعوم للسلطات المغربية على عمر الراضي، وأحد المواطنين الفرنسيين “.

هذا ونشر سكوت كشفا يفضح تزوير منظمة العفو الدولية لنتائج التحقيق حول “بيغاسوس” الذي فند ادعاءات التجسس.

اتهامات خيالية

وفي السياق ذاته، كان المحامي أوليفيه براتيلي، دفاع المغرب في قضية “بيغاسوس”، أكد أنه لا يوجد عنصر تقني يؤكد هذه الاتهامات “الخيالية” الموجهة ضد المغرب بشأن مزاعم استخدام برنامج “بيغاسوس”، مشيرا إلى أنه شدد أمام القضاء الفرنسي على أن “المغرب كان ضحية بشكل واضح ولفترة طويلة لمحاولة زعزعة استقرار دولية”.

وقال المحامي الفرنسي، ضمن شريط فيديو حول استهداف البرلمان الأوروبي للمغرب، أنه “منذ 18 شهرا، ونحن لا زلنا ننتظر أدنى دليل على هذه الاتهامات الخيالية”، لافتا إلى أنه تم تعيين قاضيي تحقيق بناء على شكاوى من أشخاص مختلفين يتهمون المغرب بالتجسس على هواتفهم، لكن “لا يوجد عنصر تقني يؤكد هذه الاتهامات”.