• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الجمعة 23 أغسطس 2024 على الساعة 14:00

لمدة 6 أيام.. إضراب كتاب الضبط يشل المحاكم

لمدة 6 أيام.. إضراب كتاب الضبط يشل المحاكم Moroccans gather outside the tribunal of Agadir on July 13, 2015 following the trial of two women who were facing charges of "gross indecency" for walking through a market wearing dresses, in the coastal city of Agadir. The women, hairdressers aged 23 and 29, were arrested on June 16 as they strolled through the open-air market in Inezgane, a suburb of Agadir, on their way to work. AFP PHOTO / STR / AFP PHOTO / STR

أعلن المكتب الوطني للنقابة الديمقراطية للعدل، عن خوض إضراب وطني لمدة 72 ساعة أيام 27-28-29 غشت 2024، مع خوض إضراب وطني آخر أيام 3-4-5 شتنبر المقبل.

وبررت النقابة، إضرابها في بلاغ اطلع عليه موقع “كيفاش”، بـ”انعدام الإرادة الحقيقية لدى الأطراف الحكومية ذات الصلة بملفها لحله عبر الاستجابة للمطالب العادلة والمشروعة لهيئة كتابة الضبط وفي مقدمتها إخراج النظام الأساسي وفق الصيغة المتوافق عليها”.
وشددت النقابة على أن “إضرابها لن يحسم بإضراب أو اثنين وأن القدرة على الصمود وخوض أشكال نضالية متنوعة وممتدة في الزمن النضالي وحدها الكفيلة بتحقيق غايتها المنشودة متشبثة في ذات الوقت بوحدة هيئة كتابة الضبط بكل مكوناتها المهنية وتعبيراتها النقدية الحريصة على قوة ووحدة الاطار النقابي الجامع والمكافح”.
وجددت الهيئة المهنية، دعوتها لـ”الأطراف الحكومية لتحمل كامل مسؤوليتها فيما ستؤول إليه الأوضاع بالقطاع مؤكدة على أنها لن تدخر أي جهد من منطلق تحصين مؤسسة الحوار القطاعي ونتائجها لتفادي الدفع الى تأزيم الوضع بالقطاع غير أن التعاطي الحكومي يؤكد مرة أخرى
أن الحكومة لا تؤمن إلا بمدى قدرة الفرقاء الاجتماعيين على تأزيم الأوضاع وخلق الأزمة كمدخل للحوار المنتج”.