• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الأحد 16 أبريل 2023 على الساعة 20:00

لفائدة مصلحة لطب الأطفال.. هبة من مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة إلى مركز استشفائي في ليبروفيل

لفائدة مصلحة لطب الأطفال.. هبة من مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة إلى مركز استشفائي في ليبروفيل

قدمت مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة في الغابون، هبة للمركز الاستشفائي الجامعي في ليبروفيل، تحديدا في مصلحة طب الأطفال، في مبادرة ترسم الابتسامة على محيا الأطفال، وتخفف من معاناة أسرهم.
وتتكون هذه الهبة من كميات من المناديل ،والمرايل، وعلب الماء والحليب، والحبوب والسكر ، والشكولاتة، ومنتجات النظافة.

وقالت أمينة فرحان غاسيتا مسؤولة الفرع الغابوني لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة: “إنه في اطار تضامنها الفاعل على غرار السنوات السابقة ،حرصت المؤسسة على تقديم هذه الهبة للمركز الاستشفائي الجامعي بليبروفيل” معربة عن أملها في ان تستجيب هذه المبادرة لحاجيات اسر الأطفال خلال شهر رمضان المبارك.

من جهته أشاد جيريمي ميتيمبو احد مسؤولي مصلحة طب الأطفال بالمستشفى بهذه المبادرة التي من شأنها التخفيف بشكل كبير من آلام اطفال يعانون جراء المرض ، ودعم جهود الطاقم الطبي.

وأبرز جيرمي الدور الهام لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة التي تعمل بشكل مستمر وفاعل في عدد من القطاعات بالغابون.
وقال “ندعو الله تعالى ان يطيل في عمر صاحب الجلالة الملك محمد السادس أمير المومنين” ، معربا عن امتنانه لكافة الهيئات “التي تواكبنا”.

من جهتها أكدت ميرابيل ، والدة طفل يرقد بالمركز الاستشفائي الجامعي بليبروفيل أن هذه الهبة جاءت في الوقت المناسب.
وأعربت في هذا الصدد عن شكرها وامتنانها لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمير المومنين على هذه الالتفاتة التضامنية “التي جاءت في وقت كنا في أمس الحاجة اليها”.

وتندرج هذه الهبة في اطار مبادرات مؤسسة محمد السادس للعلماء الافارقة لفائدة الأشخاص المعوزين (أرامل ويتامى، ومسنون).