• بعد انقطاع الكهرباء في إسبانيا.. اضطرابات على مستوى نظام تسجيل الرحلات الجوية بمطارات المغرب
  • بمناسبة إعادة انتخابه أمينا عاما للبيجيدي.. جلالة الملك يهنئ ابن كيران
  • القصر الملكي بالرباط.. جلالة الملك يستقبل وزراء الشؤون الخارجية بالبلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل
  • الرباط.. انعقاد الاجتماع الـ 11 للجنة العسكرية المشتركة المغربية-الإسبانية
  • القصر الملكي بالرباط.. جلالة الملك يعين عددا من السفراء الجدد
عاجل
الخميس 08 نوفمبر 2012 على الساعة 14:32

قصة اختراع ياباني.. مرا ديال بلعاني ما فيهاش النكير!! (صور)

قصة اختراع ياباني.. مرا ديال بلعاني ما فيهاش النكير!! (صور)

 

وكالات

استطاع شاب ياباني أن يبتكر إنسانا آليا على هيأة أنثى تقوم بكل الأعمال المنزلية طوال الأربع وعشرين ساعة ولا تتحدث إلا وطلب منها، وتقرأ الجريدة بصوت عال، وتتعرف على المشروب المفضل، وشكلها جذاب.

وأوردت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” الإيطالية أن مخترعا يابانيا يعيش في كندا قرر أن يبتكر لنفسه زوجة مثالية تكون شريكته في حياته، بعدما أعياه البحث عن فتاة أحلامه بالمواصفات التي يريدها.

وبالفعل بدأ الشاب ويدعى لي ترونج، 33 عاما، في العمل في المشروع واستطاع إنجازه في عامين من العمل المتواصل ليل نهار وأطلق على ابتكاره اسم “أيكو”، وأنفق عليه 16 ألف أورو، وباع من أجله سيارته و طلب قرضا من البنك. ويبلغ عمر الزوجة الآلية عشرين عاما وتتعرف على الألوان وبعض الوجوه وتقرأ اليابانية والإنجليزية وتنطق 13 ألف جملة في اللغتين، وتحل المعادلات الرياضية وتتعرف على الاتجاهات.

من جانبه، قال ترونج إنه لم يجد فتاة أحلامه، وكان الاختيار الأوحد المتاح هو أن يصنعها بنفسه باستخدام التكنولوجيا. وأوضح أن تلك الأنثى الآلية تتميز بمعظم الخصائص الأنثوية ومصنوعة من السيليكون، وتنفعل إذا لمسها أحد في بعض المواضع، وإذا احتضنها أحد بقوة تقوم بصفعه على وجهه. وتم تزويدها بكل المشاعر الإنسانية، واختتم المخترع قائلا إنه تعرض لأزمة قلبية العام الماضي، وعانى كثيرا من الممرضات، بينما الآن لديه زوجة تعمل طوال 24 ساعة دون أن تشتكي أو تطلب إجازة، إنها بالفعل الزوجة المثالية وتكون بكل شيء تقوم به الزوجات في بيوتهن بل أفضل وقريبا سوف يطرح مثلها في الأسواق العالمية وتكون المواصفات طبق لرغبة المشتري يعني أن يسطتيع تخيل شكل معين وينفذ له فتاة أحلامه والسعر سوف يتناقص تدريجيا مع استمرار التصنيع.