• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 09 يونيو 2020 على الساعة 22:08

قرار فصالحنا/ اللهم شهر ولا شهرين/ تقهرنا وبغينا نخرجو.. شنو قالوا مغاربة عن قرار الحكومة بتمديد حالة الطوارئ؟

قرار فصالحنا/ اللهم شهر ولا شهرين/ تقهرنا وبغينا نخرجو.. شنو قالوا مغاربة عن قرار الحكومة بتمديد حالة الطوارئ؟

على بعد دقائق من إعلان الحكومة تمديد حالة الطوارئ الصحية في المملكة ابتداء من يوم غد الأربعاء (10 يونيو) إلى غاية 10 يوليوز المقبل، خرج مواطنين مغاربة بتدوينات مختلفة عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي عبروا خلالها عن رأيهم حول هذا القرار.
وعبرت فئة عن تفهمها لقرار الحكومة معتبرة أنه في صالح البلاد وصحة المغاربة، حيث جاء في أحد التعليقات “واخا تقهرنا وملينا را هاد الشي فصالحنا”.
وكتب آخر: “را كنا عارفين ايكون التمديد حيت بنادم ما بقاش محتارم الإجراءات وكلشي خرج… هاد التمديد دابا غير فصالحنا وهاد الشي علاش خاص نحضيو راسنا باش نرجعو لحياتنا الطبيعية ما نبقاوش نعاودو من اللول”.
من جهة أخرى، عبر آخرون عن رفضهم لهذا القرار، حيث كتب أحد المعلقين “واش نبقاو محبوسين وكاين بنادم اللي خارج وما مسوقش؟؟.
ودون آخر “أنا غادي نخرج واللي بغى يحجر يحجر ماشي بنادم كيتسارى وانا جالس فالدار كنخلص فبلاصتو”.
ونشر آخرون تدوينات طريفة حول قرار التمديد، حيث كتب أحد المعلقين “اللهم شهر ولا شهرين”، في إشارة منه إلى “تسريب” مشروع المرسوم الذي تقدم به وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت الذي جاء فيه تمديد مدة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني حتى يوم 8 غشت المقبل، قبل أن تصادق الحكومة على تمديده حتى 10 يوليوز فقط.
وكتب آخر “مزيان ملي دارو يوليوز حيث ديك أغسطس ماشي هي هاديك”.
ونشر آخر مازحا “ما بقى والو وغادي نبدى نشير بالحجر الصبر تقادا”.
يذكر أن الحكومة قررت مساء اليوم الثلاثاء (9 يونيو)، تمديد حالة الطوارىء الصحية إلى غاية 10 يوليوز والتي تمكن الحكومة من اتخاذ تدابير استثنائية للحد من تداعيات هذا الوباء على عدة مستويات، مع التخفيف التدريجي للحجر الصحي عبر مراحل أخذا بعين الاعتبار التفاوت الحاصل في الوضعية الوبائية بين جهات وعمالات وأقاليم المملكة.