راحت فتاة من أصول مغربية ضحية جريمة قتل، وذلك بعد العثور على جثتها، أول أمس الثلاثاء (15 فبراير)، في إحدى مدن جنوب إسبانيا.
وحسب مواقع إخبارية إسبانية، فإن عناصر الأمن تلقوا اتصالا هاتفيا من شاب يبلغ من العمر 22 سنة، كان تحت تأثير الصدمة، ادعى فيه أنه قام بقتل الفتاة.
TERRORISMO MACHISTA: Protesta silenciosa a esta hora ante el Ayuntamiento de Alcalá la Real con pancartas que reclaman “JUSTICIA PARA JAULA”, la niña de 14 años asesinada por un cobarde criminal de 22 años. Se encuentran presentes familiares de Jaula. Desgarrador. #NiUnaMás pic.twitter.com/S8gqkJfkcA
— Juan Miguel Garrido (@Juanmi_News) February 16, 2022
وكشفت المصادر ذاتها أن الفتاة خولة وتبلغ من العمر 14 سنة، كانت قد تأخرت عن العودة إلى منزل والديها، قبل أن تتصل أمها بالشرطة وتخبرهم بذلك، ليكتشفوا بعد ذلك أن الفتاة كانت قد توفيت بسبب الخنق.
ونقلت مواقع إسبانية تفاعل عدد من معارف الفتاة بعد وفاتها، وتنظيمهم لوقفة احتجاجية قرب مكان الحادث، مطالبين بتطبيق العدالة.