• منصة “إبلاغ”.. آشنو هي؟ وآشنو الهدف منها؟ (فيديو)
  • المسؤول الأمني والاستخباراتي الإفريقي الوحيد في الحفل.. حموشي في ذكرى تأسيس الشرطة الإسبانية (صور)
  • مهرجان مكناس للدراما التلفزية.. مسلسل “دار النسا” يظفر بالجائزة أحسن مسلسل تلفزي
  • صحافي جزائري: تصريحات تبون سوقية تؤكد أنه لا يمتلك ثقافة رجل الدولة!
  • مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
عاجل
الثلاثاء 07 مايو 2024 على الساعة 15:00

غرفة الڤار: إعلام الكابرانات يترجم هوس نظامه بالمغرب ويحتقر الجزائريين! (فيديو)

غرفة الڤار: إعلام الكابرانات يترجم هوس نظامه بالمغرب ويحتقر الجزائريين! (فيديو)

“الكذب والتدليس والغباء” ثلاثي يتخذه إعلام الكابرانات قاعدة عمل، ينفس من خلالها على ضغينته وغيرته من كل ما هو مغربي.
وآخر ما استطاع إليه سبيل إعلام العسكر، غلاف جريدة مبتذل يترجم هوس النظام الجزائري المرضي بالمملكة المغربية.
الهوس بالمغرب
وضمن حديثه في حلقه أمس الاثنين (6 ماي)، من برنامج “غرفة الڤار”، الذي تبثه إذاعة “ميد راديو”، قال الإعلامي رضوان الرمضاني، إن “وسائل الإعلام الجزائرية تعكس صوت النظام الحقيقي في الجزائر بعيدا عن القائم بأعمال الرئاسة عبد المجيد تبون، عندها هوس وحالة مرضية تجاه المغرب وعندها تاريخيا هوس ومرض تجاه الملكية في المغرب وهذا تبث بالوقائع على امتداد النزاع حول الصحراء”.
وتابع صاحب “بدون لغة خشب”: “ما كنتش كنتوقع أن الغباوة في الكذب توصل للمستوى اللي وصلات ليه… حنتّونا في الغباوة ولينا كنشعرو بحيف الجغرافيا والتاريخ اللي جمعنا مع عدو جامع العداوة والغباء”.
وقال الرمضاني، إن “أوصاف الكذب والحقارة والحماق والتفرويح ما كافيينش لوصف البلادة في اختلاق الأخبار والوقائع”.
نظام يحتقر الجزائريين
ومن جهته، اعتبر يونس دافقير، رئيس التحرير بيومية “الأحداث المغربية”، أن “نظرة النظام الحاكم للجزائريين تقوم على احتقار ذكاء المواطنين حيث ممكن تعطيه أي بضاعة يستهلكها ما عندهاش مشكل”.
وتابع دافقير: “انتهت حلول الواقع وبقات حلول الخيال”، مشددا على أن “جميع الأدوات السياسية والدبلوماسية استعملتها الجزائر وانتهت إلى الإفلاس والحائط المسدود”.
وأبرز الصحافي، أن “الموضوع الجزائري وصل لمرحلة الخطر اللي عبرات عليها سيكولوجية الرئيس الجزائري”.
وشدد دافقير، على أن “الجزائر اليوم هي دولة نفسيا وعمليا في حالة حرب كينقصها فقط أنها تطلق الرصاص يلا ما كانتش كتسنا الفرصة لذلك”.