• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الأربعاء 01 ديسمبر 2021 على الساعة 11:30

عموتة: نطمح في الذهاب إلى أبعد الحدود في كأس العرب ولما لا إحراز اللقب

عموتة: نطمح في الذهاب إلى أبعد الحدود في كأس العرب ولما لا إحراز اللقب

تحدث مدرب المنتخب الوطني الرديف، الحسين عموتة، عن طموح جميع مكونات كرة القدم الوطنية، للظفر بلقب بطولة كأس العرب، التي تستضيفها قطر إلى غاية 18 نونبر المقبل.

طموح الأسود ووعود عموتة

وأكد عموتة، خلال الندوة الصحافية التي عقدها يوم أمس الثلاثاء (30 نونبر)، أن طموح جميع مكونات كرة القدم الوطنية هو الذهاب إلى أبعد الحدود في كأس العرب، ولما لا إحراز اللقب الذي يوجد في حوزة الفريق الوطني.

وأضاف عموتة أن “الالتزام بكل ما تم الاشتغال عليه قد يكون المفتاح لبلوغ المبتغى الذي حدده، وهو الذهاب إلى أبعد ما يمكن في كأس العرب الحالية، خاصة وأنه يدخلها بثوب البطل، وبالتالي الحفاظ على اللقب الذي أحرزه سنة 2012 في دورة المملكة العربية السعودية”.

وأشار عموتة إلى أن المنتخب الوطني سيخوض غمار الدورة الحالية كحامل اللقب، ولكن، حسب قوله، الظروف التي أقيمت فيها الدورة السابقة تختلف عن الظروف الحالية.

ووعد الإطار الوطني الجماهير المغربية بالحضور بقوة في جميع المباريات، مؤكدا أن العناصر الوطنية ستحاول أن تكون أكثر فعالية و تركيز مع استحضار التوازن بين خطي الدفاع والهجوم.

المباراة الأولى.. المواجهة الأصعب

واعتبر عموتة أن مباراة المنتخب المغربي الأولى في مشوار النهائيات العربية قد تكون هي الأصعب، لذلك يجب بذل مجهود كبير بغية انتزاع الثلاث النقط الأولى، التي ستشكل حافزا قويا لكل مكونات المنتخب المغربي، لتحقيق الأفضل في باقي محطات الكأس العربية.

وبخصوص مباراة اليوم ضد المنتخب الفلسطيني، أشار إلى أنه لا يجب انتظار أن تكون سهلة لكون الخصم فريق عنيد وطموح، ويلعب بقتالية كبيرة وحاضر بدنيا وتقنيا، خاصة على مستوى الالتحامات داخل المستطيل الأخضر، وسيكون من الصعب التغلب عليه، في حالة عدم التزام الجميع بكل الخطط التكتيكية والتقنية، التي استغرقت وقتا للاشتغال عليها.

يذكر أن المنتخب الوطني المغربي الرديف سيواجه، عشية اليوم الأربعاء، المنتخب الفلسطيني على الساعة الخامسة.