• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 21 يونيو 2023 على الساعة 22:00

على بعد أيام قليلة من عيد الأضحى.. إقبال محتشم وأثمنة “صاروخية” للأكباش (فيديو)

على بعد أيام قليلة من عيد الأضحى.. إقبال محتشم وأثمنة “صاروخية” للأكباش (فيديو)

فين هي أجواء العواشر والفرحة ديال الوليدات الصغار فالدروبة “وااا الحاولي.. وااا لحاولي”، وهوما تابعين الهوندات؟.. فين هي أجواء العيد؟.. وشنو هي الأسباب ديال هاد السّقِيل فالحومات وخا حنا فالعواشر اللي كتسبق العيد غير بشي أيامات؟

الاحتفالات بين الأمس واليوم

عبارات وأخرى، قارنت من خلالها صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، الاحتفالات التي تسبق عيد الأضحى المبارك، مستحضرين عبارات كان يرددها الأطفال في جو من الفرح والسرور، وهم يتناقلون بين “فنادق الخرفان”.

إقبال محتشم

وعلى بعد أيام معدودات من عيد الأضحى، ما يزال الإقبال على اقتناء الأضاحي محتشما جدا، لأنه يبقى مطبوعا بالتردد من جانب المشترين بسبب غلاء أسعار الأضاحي من جهة، والأمل في تراجع الأثمان خلال الأيام القادمة مع ارتفاع العرض من جهة أخرى.

أثمنة “صاورخية”

ويواجه معظم الراغبين في إحياء الشعيرة الدينية، صعوبات بشأن اقتناء الأضاحي، بسبب التصاعد الصاروخي في الأثمان بشكل لافت، لدرجة أن ملامح العيد وأنشطته المعتادة لم تعد في نظرهم بادية إلا في بعض المناطق المعزولة.

أحد الكسابة قال إن ثمن الكبش ارتفع هذه السنة عن المعتاد، وعزا ذلك أساسا لتراجع التساقطات المطرية والجفاف في السنتين الأخيرتين مما ساهم في تراجع أعداد قطيع الأغنام الموجهة للأضاحي، وبالتالي تقليص نسبة المواشي الموجهة لهذه المناسبة الدينية.

اللجوء إلى الاستيراد

وبالنظر إلى تراجع أعداد رؤوس الأضاحي، يرى البعض أن اللجوء إلى الاستيراد كان هو الحل لتغطية الخصاص، خاصة الأغنام القادمة من إسبانيا، والتي تجد طريقها للبيع في السوق المغربية، متوقعين في ذلك اعتماد أثمنة معقولة تراعي القدرة الشرائية لمختلف الزبائن.

جهود لونسا

ولتأمين جودة القطعان وصحتها، يبادر المكتب الوطني للسلامة الصحية والمنتجات الغذائية أونسا، وباقي الأطراف المعنية إلى تكثيف الجهود من أجل مراعاة ظروف تربيتها وتسمينها، حيث تم إخضاعها لعمية الترقيم للمصادقة على سلامتها من الأمراض.