
قريبا من باب مراكش، في الشارع المؤدي إلى محطة القطار “كازا بور”، في الدار البيضاء، تراكمت كميات من الأزبال تنبعث منها روائح تزكم الأنوف.
المخجل هو أن المنطقة تعد من المناطق التي يمر ثمنها السياح، وتشهد حركة كثيفة للراجلين، إلى درجة أن الناس كيسدو نيوفهم باش يدوزو.