• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 11 سبتمبر 2022 على الساعة 15:00

سكوري: وزراء “البام” يشتغلون بجد وذمتهم نظيفة

سكوري: وزراء “البام” يشتغلون بجد وذمتهم نظيفة

دافع وزير وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يونس سكوري، عن زملاءه في الحزب الذين طالتهم شبهات حول صفقات مشبوهة، حيث بعملهم داخل الحكومة مؤكدا نظافة ذممهم.

ذمم نظيفة

وفي كلمته خلال المؤتمر الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، قال سكوري إن “وزراء البام يشتغلون بجد، وذمتهم نظيفة، وذلك نابع من رغبتهم في خدمة المواطنين والمواطنات، واحترامهم لبلدهم ولجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وكذلك احترامهم للشعب المغربي الذي يستحق أن يقفوا بجانبه”.

واعتبر عضو المكتب السياسي لحزب “الجرار”، أن “ما وصل إليه حزب البام اليوم، هو بفضل تضافر جهود جميع مناضلات ومناضلي الحزب بالرغم من المراحل الصعبة التي مر منها”.

الحزب يدافع

وكان المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، ما وصفه بـ”الحملات المغرضة” في حق قيادته ومسؤوليه.

‎في إشارة منه إلى ما راج مؤخرا، بشأن صفقة مشبوهة أبرمها الوزيران المنتميان له، عبد اللطيف وهبي، وعبد اللطيف ميراوي.

و‎أعرب حزب الأصالة والمعاصرة، عن “استنكاره الشديد وللحملات المغرضة التي تستهدف قيادته ومسؤوليه”، مؤكدا أنها “لن تنال من تصميم الحزب ومناضليه”.

‎وأكد “البام”، في بلاغ سابق توصل به موقع “كيفاش”، أن ما اعتبرها حملات مغرضة “لن تنال من تصميم الحزب ومناضليه على المضي قدما في تنفيذ تعهداته التي على أساسها نال ثقة الناخبات والناخبين”.

مزاعم صفقة مشبوهة

وتداولت صحف إلكترونية، خلال الشهر الماضي، أخبارا عن إبرام وزير التعليم العالي عبد اللطيف ميراوي، عقدا مثيرا للجدل مع مكتب المحاماة الذي يملكه زميله وزير العدل عبد اللطيف وهبي الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، للدفاع عن مصالح الوزارة في القضايا التي هي طرف فيها بالمحاكم و أمام المصالح القضائية.

ورجحت المصادر الإعلامية ذاتها، أن يكون العقد المثير للجدل، من بين الملفات وراء خبر اعفاء وهبي وميراوي في تعديل حكومي تحدثت عنه “جون افريك” الفرنسية، استنادا إلى مصدر مقرب من دوائر صنع القرار.