كاتبة الدولة المكلفة بالسياحة والصناعة التقليدية لمياء بوطالب ديما تابعها الصداع، من بعد الفضيحة ديال اللغة العربية الفصحى فالبرلمان لقات راسها واحلة مع شي صفقة ماهياش. كيفاش؟
قبل أيام أورد موقع “ماكريب كونفيدانسيال” أن لمياء بوطالب منحت شركة “سودبريدج”، المملوكة لزميلها في حزب التجمع الوطني للأحرار حسن بلخياط، صفقة إعادة “رؤية المخطط السياحي في أفق 2020″، وهو ما نفته كاتبة الدولة، مؤكدة أن “الصفقة لم توقع”.
وأكدت بوطالب، في بلاغ مقتبض، أن كتابة الدولة في السياحة “تجري استشارات مع عدد من الخبراء، قصد إنجاز خطة لإنعاش وتنشيط القطاع السياحي، لاسيما في شقه المعلق بالنقل الجوي، وذلك بالتنسيق مع المهنيين، وأنه لم يتم توقيع أي عقد مع أي مكتب خبرة”.