• صحافي جزائري: تصريحات تبون سوقية تؤكد أنه لا يمتلك ثقافة رجل الدولة!
  • مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
عاجل
الثلاثاء 16 أكتوبر 2018 على الساعة 16:25

رجّع راسو “أضحوكة”.. مؤسس بروكلين يعتذر ويعترف بكذبه بعد اصطدامه مع قوة “التراكس”

رجّع راسو “أضحوكة”.. مؤسس بروكلين يعتذر ويعترف بكذبه بعد اصطدامه مع قوة “التراكس”

من بعد ما رفضات الشيخة فاطمة الزهراء، المعروفة بـ”التراكس” تتلاقى مع الوالدين ديال (يوسف. س)، واللي كانوا بغاو يعتذروا منها باش تتنازل على الشكاية ديالها ضد ولدهم، هاد الأخير قرر يصلح الغلط ديالو ويدير اعتذار على أحد المواقع الإلكترونية، وخا كان كيقول باللي ما غاديش يقدم اعتذار حيث الكرامة ديالو ما كتسمحش ليه.

ولكن من بعد ما شاف راسو ما عندو حتى شي حل، والبوليس كيقلب عليه وشحال قدو يبقى هربان، قرر فالأخير يخرج في تصوير صحافي و”يلصق” المسؤولية للمواقع اللي صورات معاه من قبل ويتهمها بأنها لعبات في مونتاج ديال الفيديو.

وقال مؤسس مجموعة بروكلين، في حوار مع موقع “الأيام 24″، يوم أمس الاثنين (15 أكتوبر)، باللي الشيخة التراكس كانت عارفة باللي هما مغاربة من الأول، وقدم ليها اعتذار ورجع كيقول هاديك ختنا ومتواضعة، وباللي هو كان غير ضاحك، ولكن فاش شاف الضرر اللي لحق الشيخة “التراكس” بسبب الفيديو دابا تراجع.

ومن جهة أخرى، صاحب فكرة “هلا بالخميس” اتهم المواقع بأنها لعبات بالمونتاج ديال الفيديو، وباللي هو ما قالش ديك الهضرة على الفنانة فاطمة الزهراء، وكذلك اتهم الناس باللي هي كتابع الجرائد الصفراء والغلط ديالها حيث وصلات فيديو فتوندونس على يوتيوب.

وقدام هاد التصريحات المتناقدة والموقف اللامسؤول من مؤسس واحدة أكثر المجموعات تأثيرا على الفايس بوك، سخرت مجموعة من المعلقين على أقواله، وقال أحدهم ساخرا: “دابا القصة الأولى كاملة كذوب، ومازال زايدها بتخراج العينين وكتقول المواقع دارت مونتاج، دابا خاص المواقع تدعيك حتى هي، وديك ساع قول مؤامرة ماسونية ولا لصقها لسكان الفضاء”.

وقال آخر: “واش فراسكم باللي بحال هذا هما اللي كيديرو دوك حملات بارطاجي يا مواطن وبنادم كيبقى تابعهم، شوفوا على مستوى كيف داير، كارثة مع هاد أنصاف المتعلمين”.