أكيد سمعتو ولا قريتو بأنني كنفكر نحط السوارت ونمشي نرتاح مع راسي. بيني وبينكم قرار بحال هذا ما ساهلش، ولكن ملي كنحس براسي مقصح كنفكر فيها بصح. ولكن السي عبد الله باها الله يكثير خيرو هو اللي كيفوج علي، وهاد الأيام، ملي شافني مقلق بزاف، مشى للسويقة وجاب لي واحد السيدي ديال الشاب بلال، كنشد قهوة نص نص وكندير الوالكمان وكنبقى نسمع فهاد الأغنية.
في خاطر التماسيح والعفاريت والشياطين… ديما ديما فور.
فهمتوني ولالا؟