مريم سعيد تبعها النحس حتى فسخات الخطوبة وغبرات. كيفاش؟
بداية فبراير الماضي، أعلنت الإعلامية المغربية مريم سعيد خبر خطوبتها من ابن بلدها كريم الظريف، الذي قدم لها خاتما من الألماس أمام عدسات كاميرا برنامج “إي تي بالعربي” الذي تقدمه.
منذ ذلك اليوم، بدأ الحديث عن الخطيبين، وتعرف جمهور مريم سعيد على خطيبها عن قرب بعد روبرتاج خاص عنه، وقالا إنهما تعرفا على بعضهما البعض قبل 3 سنوات، لكن العلاقة ظلت بعيدا عن الأضواء إلى حين الارتباط رسميا.
مباشرة بعد إعلان الخطوبة، انطلقت مريم سعيد في التخطيط لحفل زفافها، بدءا من مكان الحفل إلى الفساتين وغيرها من التفاصيل. هذه الاستعدادات عرفت أيضا مفاجأتها بحفل توديع العزوبية بحضور صديقتها مصممة الأزياء المغربية سلمى بنعمر، والإعلامية هند بومشمر، والسعودية لجين عمران، والفنانة أسماء لمنور أيضا.
شهر مارس الماضي كان حافلا جدا بالنسبة إلى العروس، ووقفت بنفسها على أصغر التفاصيل بمساعدة صديقتها هند وشقيقتها، ووثقت لتفاصيل اختيار ثوب العرس وشراء الحناء، وأيضا توزيع بطاقة الدعوات التي أثارت الكثير من الجدل، حين طلبت من ضيوفها منع التصوير وإحضار الأطفال وحمل الهواتف النقالة.
في ظرف شهرين، عاش المهتمون بمريم سعيد تفاصيل فرحها، الذي تحول أمس الثلاثاء (4 أبريل)، إلى حزن بعد إعلان فسخ الخطوبة وإلغاء حفل الزواج الذي كان مقررا بعد غد الجمعة (7 أبريل).
وقامت مقدمة برنامج “إي تي بالعربي” بحذف جميع صورها مع خطيبها من مواقع التواصل الاجتماعي، وأعلنت إلغاء مشروع الزواج بشكل نهائي وفسخ الخطوبة رسميا.
