علم موقع كيفاش من مصدر مطلع من وزارة التربية الوطنية أن جميع التدوينات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص “مؤسسة تعليمية” في قرية إغير نايت سلا نواحي إملشيل عارية من الصحة ولا تمت بصلة للمنظومة التعليمية.
وأضاف المصدر أنه بعد التحقق من الصور تم التأكد من أن الحجرة التي تم نشرها على نطاق واسع تعود لنشاط خاص بجمعية محلية، وليس مؤسسة تعليمية تابعة لوزارة التربية الوطنية كما ادعى ناشروا تلك الصور.
ونشرت عدة صفحات ومجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لحجرة تظهر فيها عبوات حليب مجفف موضوعة أمام سبورة، وأرفقوها بتدوينات ادعوا فيها أنها حجرة تابعة لمؤسسة تعليمية.