• معبر سبتة.. إجهاض محاولة تهريب أزيد من 100 ألف قرص “ريفوتريل”
  • يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض صادرة عن السلطات القضائية لبلادهما.. توقيف مواطنين بريطانيين في أكادير
  • ساعات الحسم.. خورفكان يضغط للإبقاء على تيسودالي
  • دعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى متابعة هذا “الاعتداء الجبان”.. “الأحرار” يدين بشدة الهجوم الإرهابي على السمارة
  • تحسبا لموجة حر شديدة تجتاح جنوب أوروبا.. تأهب في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا
عاجل
الأربعاء 08 يناير 2020 على الساعة 16:30

جلسات الاستماع.. لجنة النموذج التنموي تلتقي ممثلي “جمعية جهات المغرب”

جلسات الاستماع.. لجنة النموذج التنموي تلتقي ممثلي “جمعية جهات المغرب”

عقدت اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، اليوم الأربعاء (8 يناير) في الرباط، اجتماعا مع ممثلي جمعية جهات المغرب، للاستماع إلى تصورهم حول النموذج التنموي الجديد.
وكانت جمعية جهات المغرب ممثلة في هذا الاجتماع برئيسها محند العنصر، وبرئيس مجلس جهة الدار البيضاء-سطات، مصطفى الباكوري، ورئيس مجلس جهة سوس ماسة، إبراهيم حافيدي، ورئيس مجلس جهة درعة تافيلالت، الحبيب الشوباني، ورئيسة مجلس جهة كلميم واد نون السيدة امباركة بوعيدة.

وإلى جانب جمعية جهات المغرب، عقدت اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي اجتماعات استمعت خلالها لآراء ومساهمات ممثلي أحزاب التجمع الوطني للأحرار، والحركة الشعبية، والعدالة والتنمية، والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والاستقلال، والحركة الديمقراطية الاجتماعية، والتقدم والاشتراكية، والاتحاد الدستوري، فضلا عن ممثلي الاتحاد المغربي للشغل، والاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجمعية المغربية لرؤساء مجالس الجماعات.
وكانت اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي أعلنت، يوم 24 دجنبر الماضي، عن قرارها تنظيم جلسات استماع واسع ومنفتح للمؤسسات والقوى الحية للأمة المتضمنة للأحزاب والنقابات والقطاع الخاص والجمعيات، في إطار روح الانفتاح والبناء المشترك، وذلك بهدف جمع مساهمات وآراء جميع الأطراف المدعوة إلى هذه العملية.

وأشارت اللجنة الخاصة إلى أنها ستوفر، في نفس الإطار التشاركي، منصة رقمية لتلقي وتجميع مختلف المساهمات والأفكار التي يتقدم بها المواطنون من أجل إغناء النقاش والتصورات.

وستقوم اللجنة أيضا بتنظيم مجموعة من اللقاءات الميدانية للاستماع للمواطنين ولمختلف مكونات المجتمع المغربي، رغبة منها في توطيد روح التفاعل والانفتاح الذي يميز عملها.