• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الجمعة 14 مارس 2025 على الساعة 14:33

جدل إعفاء 16 مديرا إقليميا للتعليم.. الوزير براد مطلوب في البرلمان

جدل إعفاء 16 مديرا إقليميا للتعليم.. الوزير براد مطلوب في البرلمان

دعا عبد الرحيم شهيد، رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي في مجلس النواب، إلى عقد اجتماع للجنة التعليم والثقافة والاتصال، بحضور محمد سعد برادة، وزيرة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وذلك على خلفية إعفاء 16 مديرا إقليميا على الصعيد الوطني.

وفي مراسلة للفريق الاشتراكي في مجلس النواب، توصل موقع “كيفاش” بنسخة منها، طالب عبد الرحيم شهيد من رئيس اللجنة المذكورة استدعاء وزير التربية الوطنية إلى البرلمان لبسط “المعطيات التي يتم الاستناد إليها لاتخاذ مثل هذه القرارات.. وأثر ذلك على تدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي بكل أرجاء البلاد”

وشددت المراسلة، على أن الغرض أيضا من استدعاء برادة “الوقوف على الأسباب الحقيقية وراء إعفاء عدد كبير من المديرين الإقليميين بقطاع التربية والتعليم، ومناقشة معايير تقييم الأداء التربوي والتدبيري للمديرين الإقليميين”.
وأوضح شهيد، الذي يقود المعارضة الاتحادية في مجلس النواب، أن قرارات الإعفاء هاته “أثارت نقاشا واسعا داخل الأوساط التربوية، خاصة بعد تضارب التصريحات والمواقف، سواء تلك التي عبر عنها بعض المدراء المعفيين، أو الصادرة عن بعض المسؤولين بالقطاع المعني”، وأضاف أن الغرض من انعقاد لجنة التعليم والثقافة والاتصال هو توضوح أسباب ودوافع اتخاذ مثل هذه القرارات.

وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن حركة تغييرات واسعة، شملت عددا من المديريات الإقليمية؛ إذ تم نقل سبعة مديرين إقليميين، وتغطية مناصب شاغرة على مستوى إحدى عشرة مديرية، وإنهاء مهام ستة عشر مديرا إقليميا، بالإضافة إلى فتح باب التباري لشغل سبعة وعشرين منصبا.