دفع تسجيل قفزة أخرى لجائحة فيروس كورونا عددا من دول العالم إلى إعادة فرض تدابير العزل والحجر الصحي على المستوى المحلي، كما فعل المغرب اليوم الاثنين (13 يوليوز)، في مدينة طنجة.
المغرب
أعيد فرض الحجر الصحي على مدينة طنجة، التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون نسمة اعتبارا من اليوم الاثنين، حيث تم إغلاق جميع منافذ المدينة، وأوقفت وسائل النقل العمومي والسككي.
الجزائر
أمرت السلطات في 9 يوليوز بإعادة عزل بلديتين في منطقة القالة الحدودية مع تونس، و10 بلدات في ولاية تيبازة وعلى كافة مدن وبلدات ولاية ورقلة.
إسبانيا
أمرت السلطات في منطقة كاتالونيا في شمال شرق إسبانيا أمس الأحد (12 يوليوز)، بإعادة فرض العزل على سكان المنطقة الواقعة في محيط مدينة ليريدا، التي يناهز عدد سكانها 200 ألف نسمة.
البرتغال
بدأ منذ 1 يوليوز الجاري عزل جديد لأسبوعين على الأقل يشمل نحو 20 حيا سكنيا في منطقة لشبونة يقيم فيها نحو 700 ألف نسمة.
بريطانيا
أعلنت السلطات في 29 يونيو الماضي، تشديدا لتدابير العزل في ليستر، لا يزال ساريا، ويشمل خصوصا إغلاق المتاجر غير الضرورية.
الفيليبين
بعد 6 أسابيع من نهاية العزل، أكد مسؤول أن نحو 250 ألف شخص من سكان أحد أحياء مانيلا سيخضعون من جديد للإغلاق لأسبوعين خلال الأيام المقبلة.
أذربيجان
بدأ عزل صارم من جديد في البلاد في 22 يونيو على أن ينتهي في الأول من غشت المقبل.
الأرجنتين
بدأ تشديد تدابير العزل في بوينوس ايرس وضواحيها منذ فاتح يوليوز وحتى 17 منه.
كولومبيا
تشدد بوغوتا، بؤرة الوباء الرئيسية في كولومبيا، تدابير العزل اعتبارا من اليوم الاثنين، وبموجب هذا التدبير، يبقى 2,5 مليون شخص في بيوتهم تباعا وعلى مراحل.
غويانا
بدأ منذ يونيو فرض تدابير عزل على بعض الأحياء والبلدات في هذه المنطقة الفرنسية الواقعة في المحيط الهادئ، فضلا عن حظر تجول لا يزال ساريا.
مدغشقر
بعد شهرين من رفعه، فرض العزل من جديد على عاصمة مدغشقر أنتاناناريفو. ومنعت حركة السير في منطقة أنالامانغا حيث تقع العاصمة، حتى 20 يوليوز.
أستراليا
يخضع خمسة ملايين شخص منذ الخميس من جديد للحجر لستة أسابيع في مدينة ملبورن، ثاني أكبر مدن أستراليا.
وأغلقت ولاية فيكتوريا حيث تقع ملبورن منذ الأربعاء حدودها بهدف حماية بقية مناطق أستراليا من العدوى.
