• قوته 6.3 دات على سلم ريشتر.. زلزال يضرب مصر واليونان
  • يقوم بزيارة عمل إلى المغرب.. العلمي يتباحث مع عضو الأمانة للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
  • ممنوع رفع قيمة الرسوم والواجبات.. برادة يعلن عن إجراءات جديدة لتنظيم العلاقة بين المدارس الخاص والأسر
  • على لسان الوزيرة بنعلي.. مستجدات مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب
  • للوقوف على وقائع الهجوم السيبراني على النظم المعلوماتية للهيآت العامة.. البيجيدي يطالب بمهمة استطلاعية
عاجل
الخميس 15 مارس 2018 على الساعة 11:14

بمشاركة 13 دولة.. أكورا الرباط- سلا تنظم المتلقى الأول حول “الهندسة المعمارية مدينة وثقافة”

بمشاركة 13 دولة.. أكورا الرباط- سلا تنظم المتلقى الأول حول “الهندسة المعمارية مدينة وثقافة”

تنظم “أكورا الرباط-سلا” الملتقى الأول حول “الهندسة المعمارية، مدينة وثقافة”، وهي تظاهرة ثقافية مواطنة وتشاركية، ستقام كل سنتين (بيينال).
وستكون أكثر من 13 دولة ممثلة في هذا الملتقى، منها مالي والكاميرون ونيجيريا وموريتانيا. وسينطلق بيينال أكورا الرباط- سلا لـ”الهندسة المعمارية، مدينة وثقافة” يوم 23 مارس الجاري، بزيارة معرض أكورا، وورش المسرح الكبير، وإقامة مجموعة من الأنشطة على ضفتي الرباط وسلا.
الملتقي، حسب بلاغ الجهة المنظمة، سيقدم أنشطة ترفيهية ومجانية، تتمحور حول موضوع بين الاثنين، بين إفريقيا وأوروبا، بين الأرض والبحر، بين المعلوم والمجهول”.
ويلتزم فريق أكورا الرباط-سلا بتنشيط ضفتي الرباط وسلا، وذلك بتنظيم موائد مستديرة ومؤتمرات ومعارض ولقاءات وحفلات، إضافة إلى هذا، تمت برمجة ورشات للعمل من طرف مدرسة الهندسة المعمارية للجامعة الدولية بالرباط، سيستفيد منها أكثر من 150 طالبا.
وسيفتح الملتقى، يصيف البلاغ، “كمختبر ثقافي حقيقي وفضاء للإبداع الخلاق، فضاء رمزيا أمام العموم، ويتعلق بمعرض أكورا، الذي يقع تحت قنطرة الحسن الثاني، في قلب وادي أبي رقراق، ويربط بين مدينتي الرباط وسلا، ويطمح في نسخته الأولى إلى أن يكون مجالا رحبا يدعونا إلى التفكير في معنى ما بين الاثنين”.
وأشار المصدر ذاته إلى أن فريق أكورا الرباط- سلا “سيستضيف حوالي ثلاثين من الفنانين والمهندسين المعماريين، وعشرة من الكتاب، ومئة من الطلبة وتلاميذ الثانوي، فضلا عن الجمهور الواسع، وسيفسح أمامهم المجال إلى الحوار حول انشغالات المدينة، ومصير المجال الحضري، والعلاقات بين الهندسة المعمارية والإشكاليات الكبرى لمجتمعاتنا المعاصرة”.