• واصل تألقه.. حمزة إيغامان يتوج بجائزتي أفضل لاعب شاب وأجمل هدف مع رينجرز
  • أوقف القطارات والميترو.. انقطاع واسع للكهرباء في إسبانيا
  • بعد جولة داخل وخارج المغرب.. “ستورمي” يحيي حفلا في مدينة الداخلة
  • انتشار السل اللمفاوي.. برلمانية تنبه إلى محدودية وسائل التشخيص في القرى
  • وسط تراجع مستواه.. مستقبل إبراهيم دياز مع ريال مدريد يزداد غموضًا
عاجل
الأحد 06 أبريل 2025 على الساعة 13:00

بعد إعلان إضراب أساتذة “الزنزانة 10”.. نقابة تحذر من خطورة الاحتقان في قطاع التعليم

بعد إعلان إضراب أساتذة “الزنزانة 10”.. نقابة تحذر من خطورة الاحتقان في قطاع التعليم

أعلنت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم تضامنها ومساندتها لملف أساتذة الزنزانة 10 إثر إعلانهم عن خوض إضراب وطني، يومي 10 و11 أبريل الجاري، محذرة من خطورة الاحتقان في قطاع التعليم.
وفي بلاغ توصل به موقع “كيفاش”، استنكرت النقابة ما وصفته بـ”حالة العبث والاستهتار بملفات الشغيلة التعليمية، وتكريس الحيف والاقصاء في العديد من الملفات العالقة لسنوات”.

ونبهت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم إلى “خطورة الوضع الذي يعرفه القطاع، وانعكاس ذلك على السلم الاجتماعي بسبب الاحتقان المستمر وحالة الغضب
المتفشية في صفوف الشغيلة جراء تهميش ملفاتها العادلة والمشروعة”.
وعبرت النقابة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، عن “تضامنها المطلق واللامشروط مع كافة ملفات الشغيلة التعليمية، واستمرارها في الترافع والدفاع عنها بكل الطرق المشروعة”.
وأعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 عن خوض إضراب وطني، يومي 10 و11 أبريل الجاري، مرفوقا بوقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط، أول أيام الإضراب، احتجاجا على “الاستمرار في التعاطي العبثي” مع ملفهم.
وقالت التنسيقية، في بلاغ سابق لها، إنه “بعد سلسلة طويلة من الوقفات البيانات والاعتصامات، وبعد سنوات من الظلم والتسويف والتجاهل، تستمر وزارة التربية الوطنية في سياسة الهروب إلى الأمام، ومحاولة طمس ملف الزنزانة 10 بالتقسيط، عبر حلول ترقيعية وفتات لا يرقى إلى حجم المعاناة والتضحيات”.
وأوضح أساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 أنه “بالرغم من ما تم الإعلان عنه سابقاً من مخرجات للحوار القطاعي آخرها بتاريخ 9 يناير الماضي، ورغم انتظارنا ترجمة تلك المخرجات إلى قرارات ملموسة تضع الملف في طريق الانصاف، لا زلنا نقبع في زنزانة القهر الإداري والاجتماعي”.