اختار الرسام السوري عبد الله العمري بروفايلات لزعماء “أقوياء”، وصورهم على أنهم لاجئين مستضعفين.
وأراد عبد الله، اللاجئ السياسي في بلجيكا، أن يظهر للعالم، في لوحات مبتكرة ومبدعة، الصورة التي كان ليبدو عليها رؤساء دول عربية وغربية، مثل ترامب وبوتين وميركل والأسد ومرسي، لو لم يكن الحظ حليفهم.