بعض المسفيويين ما عجبهومش الحال، بسبب سيتكوم “الخاوة”، اللي كيدوز فدوزيم بعد الفطور. كيفاش؟
نشطاء على الفايس بوك تداولوا مقطع فيديو لسيدتين تعبران عن استيائهما من سيتكوم “الخاوة”، حيث قالت إحداهما: “السي الروخ راه آسفي ما كاينش فيها غير الشيخات والعيوط، كان خاصك تبين ولاد آسفي الحرار والعيالات القادات وتبين الثقافة ديال المدينة”.
وكان النائب البرلماني عن دائرة آسفي، هشام سعنان، عضو الفريق الاستقلالي، راسل الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) ووزير الثقافة والاتصال، حول ما وصفه بالإساءة التي طالت سكان مدينة آسفي بسبب سيتكوم “الخاوة”.
وطالب النائب البرلماني بوقف السيتكوم، بالنظر إلى ترويجه للهجة لا تمت بصلة لا من قريب ولا من بعيد لمنطقة آسفي.