• تسبب في إتلاف أزيد من 6 هكتارات من النخيل.. حريق في واحة “تارگا ن توشكا” باشتوكة أيت باها
  • يواجه السجن مدى الحياة.. بدء محاكمة مغربي في فرنسا متهم بقتل زوجته وشقيقتها
  • رفضا لتعديلات المسطرة الجنائية.. “المبادرة المدنية” تدعو إلى الاحتجاج غدا أمام البرلمان
  • أخنوش: المغرب بقيادة جلالة الملك يواصل تعزيز إصلاحاته الهيكلية في المجالات ذات الأولوية
  • بإطلاق 4 وجهات جديدة.. “لارام” توسع شبكتها الدولية
عاجل
الإثنين 24 أغسطس 2020 على الساعة 18:00

العدد ارتفع إلى أزيد من 430 حالة.. 78 حالة إصابة جديدة بكورونا في صفوف الأطر الصحية

العدد ارتفع إلى أزيد من 430 حالة.. 78 حالة إصابة جديدة بكورونا في صفوف الأطر الصحية

لا زال فيروس كورونا المستجد يسقط العديد من الضحايا بين الأطر الصحية، يوما بعد يوم، بشكل يدق ناقوس الخطر.

وكشفت حركة الممرضين وتقنيي الصحة في المغرب، يوم أمس الأحد (23 غشت)، عن تسجيل 78 إصابة جديدة مؤكدة في صفوفها.

وأوضحت الحركة أن المعلومات المؤكدة المتوصل بها لحدود الساعة، تفيد أن هناك أزيد من 428 حالة إصابة في صفوف الممرضين وتقنيي الصحة على المستوى الوطني منذ بداية الجائحة، في ظل تكتم وزارة الصحة عن الكشف عن العدد الحقيقي.

وجاءت أغلب الإصابات بمدن طنجة، فاس، الدار البيضاء، مراكش، فيما باقي المدن تفاوت العدد بها وهي: بركان، الناظور، خنيفرة، مكناس سطات إنزكان أكادير أرفود ميدلت، آسفي سيدي بنور الرباط سلا طانطان العيون صفرو، تازة، ابن سليمان، بني ملال، المضيق، وجدة، قلعة السراغنة، مولاي يعقوب، أزرو، إفران، القصر الكبير، تاونات، وارزازات، الفنيدق، الدرويش، ازمور، بوزنيقة، أزيلال، النواصر، سيدي قاسم، بولمان، امزرون، شفشاون، بيوكرى، الفقيه بنصالح، تمارة، الداخلة، قصبة تادلة..

يشار إلى أن الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، أعلنت عزمها القيام بوقفات احتجاجية جهوية في اليوم الأول من شهر شتنبر المقبل، ووقفة وطنية أمام مقر الوزارة في الرباط في اليوم الـ10 من ذات الشهر.

وتأتي هذه الخطوة التصعيدية، حسب بلاغ للجامعة، بسبب ما وصفته “عدم تحمل وزارة الصحة لمسؤوليتها في وقف الاحتقان، باتخاذ قرارات تساهم في رد الاعتبار للأطر الصحية بمختلف فئاتهم وأجيالهم والاعتراف بمجهوداتهم الجبارة في مواجهة جائحة كورونا”.

وأضاف البلاغ، أن الخطوة تأتي أيضا بسبب “عدم توفير وسائل الحماية وتحسين ظروف العمل، ووضع حد للقرارات الانفرادية التي تكرس الاستخفاف بحقوقهم وتؤدي للمزيد من الاحتقان”.