• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 19 أبريل 2013 على الساعة 20:14

الشيخ سار: لا يشرفني لقب مغني رئيس الحكومة وما كنشطحش الشعب والبيغ متكبر وندمت على أغنية شباط

الشيخ سار: لا يشرفني لقب مغني رئيس الحكومة وما كنشطحش الشعب والبيغ متكبر وندمت على أغنية شباط

أحمد الحاضي

كشف الشيخ سار، مغني الراب، أنه لا يشرفه لقب “مغني رئيس الحكومة”، وقال: “لا يشرفني أن أكون مغني رئيس الحكومة، أنا أغني للشعب المغربي”.
الشيخ سار، الذي حل ضيفا على برنامج “في قفص الاتهام” على ميد راديو، اليوم الجمعة (19 أبريل)، أوضح أن الفن الذي يقدمه هو “راب هادف”، وأضاف: “ماشي الهدف ديال نشطح الشعب، والإعلام تابع غير الرابورا اللي كيشطحو الشعب، والراب ديالي هو راب توعوي”.
الشيخ سار اعترف أنه نقل في الامتحان، مشيرا إلى أن العدل والإحسان حللوا النقل في الامتحان حيث كيقولو “النظام فاسد، ودابا راه استغفر الله وتاب إلى الله”.
واعتبر الشيخ سار أنه حين انطلق في الغناء وجد البيغ يغني ويحترمه، إلا أنه في الوقت نفسه قال: “البيغ متكبر وكيستعمل كلمات مخلة بالحياء وكيغني على الساطة ديالو، وأنا ماشي النوع ديالي هاداك الفن.. ونتمنى ينقص شوية”.
وأكد الشيخ سار أنه ليس مناضلا في حزب العدالة والتنمية، رغم تمجيده لحزب اللامبة. وقال أيضا: “أنا لست مناضلا في حزب العدالة والتنمية وهذا لا يمنع إبداء رأيي في أغنية “وا هيا بنكيران”، والبيجيدي لم يمنحوني مالا عن الأغنية”. وأضاف: “أنا ما كنغنيش تحت الدف، ولا أغني لمغني الراب بل أغني لعامة الشعب”.
وقال الشيخ سار: “كنت كنصوب أغنية في النهار سنة 2011، كنكتبها مع الظهر ونصاوب الموسيقى مع العصر، عبد الحليم ما كانش كيديرها”.
واعترف الشيخ سار أنه ارتكب خطأ حينما أصدر أغنية حول حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، وقال: “سحبت الأغنية على شباط حيت كتدي الحبس، وما عرفتش آش جاني حتى كتبتها، وكان ذلك خطأ مني”.

أما عن الرابور الحاقد وقضيته فقال الشيخ سار: “عندي ميمتي عزيزة عليا وميمتي عندها غير أنا، الحاقد استغل حركة 20 فبراير، وحتى واحد ما كان كيعرفو قبل الحركة.. والله يهديه وأنا كنشفق عليه”.